منحت الحكومة الكندية الليبرالية نفسها مزيدا من الوقت للوفاء بوعد رئيسى ل حفظ السلام للأمم المتحدة تم تقديمه لأول مرة قبل خمس سنوات، وينطوى على توفير قوة رد سريع قوامها 200 جندى للأمم المتحدة.
وأعلن رئيس الوزراء الكندى جستن ترودو التعهد لأول مرة خلال قمة حفظ السلام الرئيسية فى فانكوفر فى عام 2017. وقالت الحكومة فى ذلك الوقت إن القوة، التى تهدف إلى الاستجابة لحالات الطوارئ فى بعثات حفظ السلام، ستنشر فى غضون خمس سنوات. ومع ذلك، تقول وزارة الدفاع الوطنى إن مجلس الوزراء منح نفسه مؤخرا عاما آخر للوفاء بالالتزام، وفقا لشبكة جلوبال نيوز الكندية أمس الأحد.
ولم توضح الحكومة سبب عدم ظهور القوة حتى الآن على الرغم من أن الأمم المتحدة تقول إن هناك حاجة مستمرة لمثل هذه الوحدات.