قال الدكتور خالد عمران أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن التبرع بالأعضاء بعد الوفاة صدقة جارية.
واسترشد عمران بقول الحق عز وجل: "وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا" وذلك تأكيدًا على أنه من الجائز شرعا التبرع بالأعضاء بعد الوفاة.
وأكد أنه يجوز التبرع بجميع الأعضاء ولكن يمنع التبرع بأعضاء الجهاز التناسلي لأن هذا يؤدي إلى اختلاط الأنساب.