قالت دارالإفتاء المصرية، إنه يجب أن يعلم كل واحد من الزوجين أن قبوله لاتخاذ الآخر زوجًا له هو قبول منه لاتصاله وربطه بعائلته؛ فليُحسن كل واحد منهما إلى عائلة الآخر.
وأوضحت الدار، عبر صفحتها بفيس بوك، أن العلاقة الزوجية مبناها المودة والرحمة، وهى ليست ارتباطًا بين فردين فقط، بل بين عائلتين؛ لهذا يلزم أن يسودهم الحب والإخاء، وذلك لأن تعاطف المصاهرة يبعث على الألفة والتعاون والمودة والمحبة، ويمنع من التخاذل والفرقة، كل ذلك يدعم العلاقة بين الزوجين ويرسخ روابطها ويقوى تماسكها.