رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
أجاب الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، على سؤال احد الحضور حول هل يجوز للزوج أو الزوجة يعرفوا باسورد موبايلات بعضهم؟.
دلوقتى فى زمن السوشيال تفرقت الحقوق والواجبات بين الزوجين، ببقتاش عارفين مين حقه ايه وواجبه ايه
قالت الدكتورة فاطمة عنتر، الواعظة بوزارة الأوقاف، إن كثيرا ما تحدث مشكلات بين الزوجين، فيتحدث أحدهما مع أهله أو أصدقائه، لافتة إلى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال ليس منا من خبب امراة على زوجها.
ينتظر الكثير مشاهدة مسلسل الكبير أوى 8 والذى يعتبر من أبرز المسلسلات التى تعرض خلال شهر رمضان 2024
يتعرض الزوجان إلى مشاكل زوجية وأسرية، نتيجة للكثير من الظروف الاجتماعية المختلفة، أو قد يعود السبب في بعض من الأحيان إلى دخول الشيطان بينهما، ما يؤثر على علاقتهما ببعضهما البعض.
شُرعت الشريعة الإسلامية لتنظيم الحياة بين الزوجين على أساس من التراحم والتوادِّ، لا التعسُّفِ والعنادِ، هذا، مع ما قد تقرر من أن الفضل والإحسان في العلاقة
شرّع الله الزواج لبناء علاقة وثيقة بين الزوجين، كما أنه عقد ينشأ في حماية الشرع، لتحقيق جملة من المقاصد والغايات النبيلة من هذه العلاقة، كما أن الزواج
إن الشرع الشريف حظر على كلا الزوجين التحدث عن أسرار الحياة الزوجية والكشف عن مستورها أمام الآخرين؛ لأنها ذات طبيعة خاصة مبنية على الامتزاج والميثاق الغليظ ودوام الألفة.
السعادة الزوجية من أكبر النعم التي يمن الله بها علي عباده بعد نعمة الإسلام والصحة .
جاء الإسلام بأحكامٍ وتشريعاتٍ تهدف إلى تنظيم حياة الأفراد والمجتمعات تنظيماً موافقاً لطبيعة الإنسان ومنسجماً مع جِبلّته التي فطره الله -سبحانه وتعالى- عليها.
أباح الله -سبحانه- لعباده الطلاق رحمةً بهم، وذلك لحاجتهم إليه في بعض الأحيان، إلّا أنّ حكم الطلاق يختلف بحسب حال الزوجين، فتسري عليه الأحكام الشرعيّة الخمسة.
إن الخلع بالمعنى الدقيق هو طلب الزوجة الطلاق من زوجها بطريقة شرعية، حيث يتم تجريد الزوجة من حقوقها كاملة في حال عدم صدور أي نوع من أنواع الإساءة من الزوج
إن الشرع الشريف اعتنى بالحياة الزوجية عنايةً خاصةً؛ حيث جعل كلًّا من الزوجين لباسًا للآخر: هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ (البقرة: 187). كما أن الإسلام جعل الزوجة سكنًا للزوج.
أنعم الله على الزوجين بالعلاقة الجنسية حيث يعيشان المتعة الجسدية في نطاق الزواج الشرعي والقانوني ووفق الشريعة وبما تقتضيه سنة الله في الكون، وجعل الله
الزواج هو مصدر السعادة والإستقرار للإنسان، وخلق الله تعالى الإنسانَ مُحبّاً للاجتماع مع غيره من بني جنسه بالفطرة، فعندما خلق -عزّ وجلّ- سيّدنا آدم ونفخ
حثّ الإسلام كِلا الزوجين على مراعاة كل منهما الآخر، بإظهار مشاعر الحب والاحترام أمام الجميع، وأن يجعل كل منهما الآخر في المقدمة من حيث الاهتمام -بعد الوالدين- وأن يكون أهم شخصية في الحاضرين.
إن المفتاح الأساسي للسعادة الزوجية هو الاحترام المتبادل بين الزوجين، والزوجان أقرب الناس لبعضهما، ولا تستمر الحياة الهانئة إلا بحسن المعاشرة، فالعلاقة
يتعبر الطلاق من التشريعات التي أوجبها الله للزوجين لكى يبتعدوا عن بعضهم البعض، وهذا الطلاق له العديد من الضوابط والأحكام التي تقضى على هذه العلاقة الزوجية
لقد ظهر في مجتمعنا الكثير جداً من المشاكل المتعلقة بالحياة الزوجية، ومن أهم هذه المشاكل هي انفصال الزوجين عن بعض بدون ورقة طلاق رسمي فتجد كلاً منهم يعيش
اختلف عدد كبير من الأسر أصحاب تجربة سفر الزوجين أو أحدهما للخارج بحثا عن مستوى مادي يستطيع من خلاله العيش في حياة كريمة