قال المتحدث بإسم
الأمين العام للجامعة العربية المستشار جمال رشدى أن مؤتمر
القدس صمود وتنمية بحث استثمارات جديدة في
القدس في بقعة غالية على جميع العرب وأن شد رحال الاستثمار والتنمية للقدس يعزز صمود وبقاء المقدسيين البالغ عددهم 300 ألف مواطن
وأكد خلال مداخلة عبر " برنامج " كلمة أخيرة " الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ONأن هدف محاصرة الاحتلال للمقدسيين هو تطفيشهم وفرض ظروف معينة تجعل المعيشة في
القدس بالغة الصعوبة وبالتالي رحيلهم ومن ثم شهد مؤتمر
دعوة المستثمرين والصناديق السيادية لاستخدام معول " التنمية " في دعم المقدسيين.
واصل : " مشاريع كثيرة قدمها الفلسطينيون يحتاجون إليها لتنمية الواقع الفلسطيني في
القدس الشرقية. مؤتمر اليوم في غاية الأهمية ويرسل رسائل مهمة لجميع الأطراف، أن العرب لن يتركوا
القدس وحدها.