ثمن أنطونيو جوتيرش، الأمين العام للأمم المتحدة، قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، قائلا: «أنا هنا في مهمة سلمية، في ظل أزمة حالكة لم تراها المنطقة منذ عقود، وهذه الأزمة حدثت في أعقاب ما قامت به حماس في السابع من أكتوبر، من أعمال قتل واختطاف مجموعة من المدنيين الإسرائيلين، وأدى ذلك لتحرك إسرائيل لمع دخول أي معونة إلى غزة، والمتضرر الأول هم النساء والأطفال وأطقم الإغاثة والعاملون في الأمم المتحدة».
وأكد «جوتيرش» خلال كلمته في مؤتمر صحفي مع سامح شكري وزير الخارجية، ونقلته قناة "القاهرة الإخبارية"، أن القانون الدولي الإنساني يجب أن يحترم، وحماية المدنين أمر ذي أهمية قصوى، وأي هجوم على منشأة صحية أو تعليمية أو تابعة للأمم المتحدة، هجوم على المواثيق الدولية.