الزنا من أكبر الكبائر وأعظمها عند الله سبحانه وتعالى، لذا حذر الله عز وجل من هذه المعصية وخصص لها آيات كثيرة في القرآن الكريم ، حنى يحذر كل مسلم من الوقوع فيها .
قال الدكتور محمود شلبي أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن التوبة من الزنا يقبلها الله تعالى، فالله هو الغفور الرحيم ومهما بلغت الذنوب فإن الله يغفرها جميعا.
وأضاف شلبي : ان الله سبحانه وتعالى يقبل التوبة بشرط عدم العودة نهائيا لهذه المعصية مع القيام ببعض الأعمال الصالحة فيبدل الله ما ارتكبته من معاصيك بالحسنات .