كتب: محمد احمد
اشتعلت حرب " الزمالك نادى القرن " التى فجرها منذ مدة رئيس نادى الزمالك، عبر وسائل الإعلام، وانتقلت إلى مواقع التواصل الاجتماعى، "الفيسبوك" و "تويتر" ما بين مدافع ومهاجم.
من يستحق لقب نادى القرن العشرين عن قارة أفريقيا؟! النادى الأهلى الذى حصل عليها بشكل رسمى قبل ما يقرب من 20 عاما أم نادى الزمالك الذى يزعم استحقاقه لها لأنه متفوق على الأهلى فى عدد البطولات القارية التى أحرزها، ويستحق عليها اللقب، تجاوزت المناقشات على مواقع التواصل مناقشة هذه القضية، إلى ما هو أبعد من من الطرائف والنكات، حيث عمد رواد "السوشيال" إلى تصيد الأخطاء، والسخرية من الطرف الآخر، وأحيانا كثيرة تجاوز حد الأدب فى الرسائل والتعليقات.
من الطرائف أن الزملكاوية سيسوا القضية فجعلوا حقهم فى لقب القرن لا يقل عن حق العرب، فى فلسطين (!!)، ونشروا ذلك فى جريدتهم، بينما الأهلوية، ردوا عليهم فى أحدى التعليقات وقالوا: « طب اللي مش عاجبه اننا نادي القرن وأن الـ 7 اكبر من الـ9، من غير صداع دا رقم شكاوي الكاف، وشكرًا."