أعلن مركز حوار الأديان ب الأزهر الشريف، عن انطلاق مسابقة مركز حوار الأديان للعام الثالث على التوالى، للشباب المسلمين والمسيحيين، لعمل لوحة تشكيلية تحمل رسالة لتعزيز مكافحة الكراهية والعنصرية وتقوية أواصر المحبة وتعزيز التماسك المجتمعي بين أبناء الوطن الواحد وإعلاء قيم الحوار.
شروط المسابقة
ألا يقل عمر المشاركين عن 15 سنة ولا يزيد عن 35 عاما
أن يتم تنفيذ اللوحة بأبعاد 70 سم عرض و100 سم طول.
أن يكون محتوى العمل متطابقا من الهدف من المسابقة
يتم تسجيل المشاركين عبر الرسائل بصفحة الفيس بوك الخاصة بالمركز
آخر موعد لتلقي الأعمال المشاركة 15 سبتمبر 2021
الجوائز
المركز الأول: شهادة تقدير بالإضافة إلى جائزة مالية قدرها 5 آلاف جنيه
المركز الثاني: شهادة تقدير بالإضافة إلى جائزة مالية قدرها 3 آلاف جنيه
المركز الثالث: شهادة تقدير بالإضافة إلى جائزة مالية قدرها ألفي جنيه.
الموسم الثاني من مسابقة "مئذنة الأزهر للشعر العربي"
أعلن مركز تطوير تعليم الطلاب الوافدين والأجانب بالأزهر، إطلاق مسابقة "مئذنة الأزهر للشعر العربي" في موسمها الثاني، وذلك انطلاقًا من توجيهات فضيلة الإمام الأكبر، بضرورة الاهتمام باللغة العربية، ونشرها وتعليمها وإذاعتها وتشجيع مبدعيها وتحفيزهم.
وقالت الدكتورة نهلة الصعيدي، رئيس مركز تطوير تعليم الطلاب الوافدين والأجانب والمشرف العام على المسابقة، إن المسابقة تقوم هذا العام على اختيار أفضل خمس قصائد عمودية نُظمت باللغة العربية الفصحى عن اللغة العربية ومكانتها بين اللغات وما تحمله من أبعاد؛ كالبعد الفلسفي، والبعد الديني، والبعد القيمي الإنساني، والبعد التاريخي، والبعد الجمالي، والبعد الأخلاقي، كونها لغة ترتبط بالقرآن الكريم وكونها وعاءً ثقافيًا وحضاريًا للأمة الإسلامية، ودور الأزهر الشريف في الحفاظ على اللغة العربية في موجات الغزو الثقافي والتغريب.
وأضافت الصعيدي أن أهم شروط المسابقة أن تكون القصيدة باللغة العربية الفصحى ومن الشعر العمودي، وأن يكون الشعر أصيلاً ومن إنتاج الشاعر المشارك، وألا تقل أبيات القصيدة عن ثلاثين بيتا ولا تتجاوز الخمسين بيتا، على أن ترسل القصائد بصيغتي PDF و Word مع تسجيل صوتي للقصيدة وإقرار الملكية الفكرية وصورة من بطاقة الرقم القومي أو جواز السفر، وصورة شخصية ملونة في موعد أقصاه الأربعاء 30 يونيو 2021، مشيرة إلى أن المسابقة تهدف إلى دعم اللغة العربية وتعزيزها في النفوس، والتواصل بين الناطقين بالعربية والمحبين لها على مستوى العالم، وتعميق حب الأزهر على المستوى العالمي ونشر رسالته، بالإضافة إلى إحياء التراث من الأشعار الإسلامية القديمة والألوان الشعرية الحديثة في مناخ يغلب عليه روح المنافسة والتفاعل.