أشادت عدة مؤسسات اقتصادية دولية، بنجاحات الاقتصاد المصرى، رغم التأثيرات الناجمة عن جائحة كورونا على الاقتصاد العالمى.
جاء ذلك بفضل التعامل الناجح لمصر مع أزمة كورونا اعتمادا على السياسات المرنة والاستراتيجيات الحكيمة، والتى ساهمت فى الحفاظ على مكتسبات الإصلاح الاقتصادى، وسط إشادات دولية بذلك.
وجاءت مصر فى المركز الثانى عالميًا فى مؤشر الإيكونوميست حول عودة الحياة لطبيعتها إلى ما كانت عليه قبل جائحة كورونا بـ 94.8 نقطة، وذلك بعد هونغ كونغ التى جاءت فى المركز الأول بـ 101.2 نقطة.