في مسابقة أفلام الطلبة، حصد جائزة الفيلم التسجيلي «آخر رجال ريفيرا»، ونال جائزة فيلم الرسوم المتحركة «مانيكان»، وفي جوائز الفيلم الروائي، حصد «يمكن نسي» الجائزة الأولى، ونال «حب من طرف آلي» الجائزة الثانية، وكان فيلم «نيجاتيف» صاحب الجائزة الثالثة.
وفي مسابقة الأفلام الروائية والتسجيلية القصيرة، ذهبت جائزة أفضل فيلم روائي قصير لـ«القصر الشرقي» (لبنان)، وحصد فيلم «لا أحد» (رومانيا، إيطاليا) جائزة أفضل فيلم تسجيلي، وذهبت جائزة لجنة التحكيم مناصفة بين «وداعا فيسنا»، (سلوفينيا)، و«أحب» (إيطاليا).
أما مسابقة نور الشريف للفيلم العربي، فقد ذهبت جائزة أفضل فيلم لـ«مرجانة» (المغرب)، ونال جائزة لجنة التحكيم «المطران» (سوريا)، وحصد إدريس الروخ جائزة أفضل إخراج عن فيلمه «جرادة مالحة» (المغرب)، وفاز عبد اللطيف عبد الحميد بجائزة وحيد حامد لأفضل سيناريو عن فيلمه «الإفطار الأخير» (سوريا). وفي جوائز التمثيل، نال أحمد الأحمد جائزة أحمد زكي لأفضل ممثل عن فيلمه «الظهر إلى الجدار» (سوريا)، وحصدت نادية بوسطة جائزة نبيلة عبيد لأفضل ممثلة، عن فيلمها «الهربة» (تونس).
وذهبت جائزة محمود عبد العزيز لأحد العناصر الفنية غير المذكورة لمدير تصوير فيلم «أناطو» (المغرب) أيوب لحنود، وفاز كاظم فياض عن فيلمه «يوسف» (لبنان) بجائزة أحمد الحضري للعمل الأول أو الثاني. وفي المسابقة الرسمية، ذهبت جائزة أفضل فيلم لـ«هذه الليالي المظلمة» (البوسنة)، في حين ذهبت جائزة لجنة التحكيم الخاصة لـ«الليل مكاننا» (فرنسا)، ونال فينكو مودرندورفر، جائزة أفضل إخراج، عن فيلمه «طريق مسدود» (سلوفينيا). وذهبت جائزة أفضل سيناريو لفرانسوا لونيل ونيفين سمردزيش عن فيلمهما «هذه الليالي المظلمة» (البوسنة).
وحصد الفنان أحمد الأحمد، جائزة أفضل ممثل، عن دوره في فيلم «الظهر إلى الجدار» (سوريا)، في حين نالت بيترا مارتينز جائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم «هذه كانت الحياة» (إسبانيا). وذهبت جائزة أفضل العناصر الفنية غير المذكورة، لمصمم أزياء فيلم «أناطو» (المغرب)، في حين حصد فيلم «هذه كانت الحياة» (إسبانيا) جائزة أفضل عمل أول أو ثانٍ، وحصل فيلم «سباحة حرة إلى الجبل الأسود» على تنويه خاص.