رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
تفتح جميع أبواب السماء والرحمات، طوال شهر رمضان الكريم، الذي تتجلى فيه معاني الرحمة الإلهية، وفيه تغفر الذنوب والخطايا، وتعتق الرقاب من النار، وفيه تفتح أبواب الجنان
يعد شهر رمضان المبارك، وفضائله ونفحاته فرصة عظيمة لكل من يحمل في قلبه دعوة، فهو شهر الخير الذي تتفتح فيه أبواب السماء، ويتضاعف أجر الأعمال الصالحة
تتفتح أبواب السماء، خلال شهر رمضان المبارك؛ لقبول التوبة، واستجابة الدعاء، وتتنزل الرحمات، من الله عز وجل على عباده، وعن النبي صل الله عليه وسلم
شهر رمضان الكريم هو فرصة عظيمة يتقرب فيه العبد إلى الله سبحانه وتعالى بسائر القربات، وعلى رأسها الدعاء، ففي هذا الشهر تفتح أبواب السماء، وتفتح أبواب الرحمة،
يأتي شهر رمضان حامل معه الخيرات، فتفتح أبواب السماء؛ لإستحابة الدعاء وغفران الذنوب، وقبول الطاعات والأعمال الصالحة، فيجب علينا جميعًا اغتنام هذه الفرصة، للدعاء للوالدين
يهل علينا هلال شهر رمضان الكريم علي، فتتفتح أبواب السماء، وتكثر الخيرات، وتتنزل الرحمات، فهو شهر من أعظم شهور السنة عند الله عز وجل، ويعد الدعاء من أجل القربات وأعظم الطاعات
يأتي شهر رمضان حاملًا معه جميع الخيرات والبركات من الله تعالى على عباده، فتتفتح أبواب السماء، وتكثر الخيرات، وتتنزل الرحمات، ويعد الدعاء من أجل القربات وأعظم الطاعات خاصةً في هذا الشهر المبارك
يعتبر دعاء ليلة النصف من شعبان هو المنقذ لجميع المسلمين في تلك الليلة المباركة التي يجب عليهم اغتنامها للفوز برضا الله -سبحانه وتعالى- ونيل أكبر حظ وافر
قال الدكتور على جمعة ، مفتى الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن دعاء الليلة الأولى في رجب مستجاب ، مستشهدًا بما روى عن ابن عمر - رضي الله عنهما
أعرب فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، عن خالص دعواته بأن يكشف الله عن أمتنا وعن العالم كله ما نزل بساحتِه من حروب وقحط ووباء وغلاء، وأن يوفق ولاة الأمور والعلماء
يأتي شهر رمضان بالخير والبركة، حيث تتفتح فيه أبواب السماء، وتكثر الخيرات، وتتنزل الرحمات، ويعد الدعاء من أعظم الطاعات خاصتا في هذا الشهر المبارك، والدعاء
يأتي شهر رمضان، حاملًا معه جميع الخيرات، حيث فتفتح أبواب السماء، لقبول التوبة، واستجابة الدعاء، وتتنزل الرحمات، وعن النبي صل الله عليه وسلم، قال: إنَّ
يعد شهر رمضان المبارك، فرصة عظيمة لكل من يحمل في قلبه دعوة، فهو شهر تتفتح فيه أبواب السماء، وتتقبل به الأعمال الصالحة
ينتظر المسلمون شهر رمضان الكريم، للتقرب إلى الله بالأعمال الصالحة، و الدعاء فهو شهر يأتي، فتفتح أبواب السماء، وتكثر الخيرات، وتتنزل الرحمات، ويستجيب الله دعوات العباد
يهل علينا هلال شهر رمضان الكريم علي، فتتفتح أبواب السماء، وتكثر الخيرات، وتتنزل الرحمات، ويعد الدعاء من أجل القربات وأعظم الطاعات خاصتا في هذا الشهر المبارك،
جاء عنه أنه لم يرد في السنة أدعية مستجابة مخصصة ليوم مولد النبي ، لكن يمكن للمسلم ترديد الأدعية المشروعة الآتية:
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن الله سبحانه وتعالى فتح لعباده بعد رمضان، خمسة أوقات تفتح فيها أبواب السماء لقبول الدعاء،
يأتي شهر رمضان، فتفتح أبواب السماء، وتكثر الخيرات، وتتنزل الرحمات، ويستجيب الله دعوات العباد، كما قال النبي صلى الله عليه و سلم: إنَّ للهِ تعالى عتقاءَ
خص الله تعالى ليلة القدر بالبركة، ففيها أنزل القرآن الكريم، وفيها تفتح أبواب السماء وتستجاب الدعاء، ويتنزل البركات، وقال تعالى إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي
يأتي شهر رمضان بالخير والبركة، حيث تتفتح فيه أبواب السماء، وتكثر الخيرات، وتتنزل الرحمات، ويعد الدعاء من أجل القربات وأعظم الطاعات خاصتا في هذا الشهر المبارك،