رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
كشفت دار الإفتاء عن الطريقة الصحيحة لـ قضاء الصلوات الفائتة عمدًا لغير عذر شرعي معتمد.
هل يجوز قضاء الصلوات الفائتة في قيام الليل؟ سؤال يشغل ذهن الكثيرين خاصة من فاتتهم بعض الصلوات إما لعملٍ أو سفرٍ أو غفلة عنها بسبب النوم
النذر هو أن يُلزم المسلم المُكلَّف نفسه بطاعةٍ لله فوق التي فُرضت عليه، مثل أن يقول المرء: (لله عليّ أن أذبح ذبيحةً أو أكفل يتيماً، أو نذرت لله صيام ثلاثة
قال الدكتور مجدى عاشور، المستشار العلمى لمفتى الجمهورية سابقا، إن القيام ركن من أركان الصلاة المفروضة، إلا إذا كان الإنسان عاجزا عن الوقوف.
ورد في السنة بعد الصلاة أنه إذا سلم المصلي أن يستغفر الله ثلاث مرات، ويقول: أستغفر الله، أستغفر الله، أستغفر الله، اللهم أنت السلام ومنك السلام، تباركت ذا الجلال والإكرام
قال الشيخ أحمد ممدوح، مدير إدارة الأبحاث الشرعية وأمين الفتوى بدار الإفتاء، إن الفقهاء أجمعوا على وجوب قضاء الصلاة المفروضة الفائتة، ولا يجوز تأخير القضاء إلا لعذرٍ.
الصلاة أهم أركان الإسلام ويجب أداؤها في وقتها، منوهًا بأن من فاتته الصلاة المفروضة حتى خرجت عن وقتها، يجب عليه أداؤها متى تمكن من ذلك، ومن أخر صلاته تكاسلًا،
تعتبر الأذكار بعد الصلاة المفروضة من العبادات التي فيها يتسابق الإنسان على الخير، وهذا التسابق يؤدّي إلى الحصول على درجات عالية عند الله في الجنة.
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه جدّي شيخٌ كبير يبلغ من العمر 94 عامًا ولا يستطيع التحرّك حيث نساعده على الجلوس والنوم،