ميّز الله الأمة الإسلامية بِكثيرٍ من الخصائص والفضائل؛ ومنها أنّه شرع لهم التيمم بديلاً عن الوضوء في حالاتٍ مُعينةٍ، لحديث النبي: (أُعْطِيتُ خَمْسًا لَمْ

قال الدكتور هاني تمام، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، إن بعض العلماء قد أجازوا للمريض الذي يجلس في الفراش، ولا يستطع الحركة للقيام بالوضوء

وفقا لفتوى دار الإفتاء المصرية فإنه ليس شرطا على المسلم أن يتيمم بالتراب الموجود على الأرض لكن يجوز أن يتيمم بالغبار الموجود على الملابس ويجوز أن يتيمم

قال الشيخ علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء، قائلا: إن المشكلة تكمن في الكسل عن الوضوء وليس لمرض أو عذر، منوها بأن النبي علمنا أن الطهور للصلاة هو الوضوء فيقول النبي لا يقبل الصلاة بغير طهور .

ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول صاحبه: أحيانًا أستيقظ في الصباح قبل صلاة الفجر وأكتشف أني قد احتلمت أثناء نومي، وأحيانًا يحدث ذلك حين أستيقظ أثناء الليل،

قال لدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق: إنه يجوز التيمم في حالة البرد الشديد القارس والذي تبلغ درجة حرارته 3 درجات تحت الصفر، أما ما نعيشه هذه الأيام

ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول (بخصوص الشخص الذي له رخصة التيمم بسبب عدم توفر الماء أو بسبب مرض يمنعه من استعمال الماء؛ هل يُشْتَرَطُ في حقه تَكرار التيمم

قال الدكتور شوقى علام، مفتى الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء فى العالم: لا حرج شرعًا فى التيمم للصلاة فى البرد الشديد جدًّا مع عدم وجود

قال الدكتور مجدي عاشور مستشار مفتي الجمهورية وأمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: إن المختار للفتوى أنه لا مانع شرعًا من التيمم بدلًا من الاغتسال أو الوضوء

لعله من أكثر ما يبحث عنه الكثيرون في هذا الوقت خاصة في ظل موجة البرد القارس هذه الأيام، وذكر الفقهاء أنه لا يجوز للإنسان التيمم بدلا من غسل الحنابة؛ حتى

اكد فضيلة د.مجدى عاشور المستشارالعلمي لمفتي الجمهورية في الاجابه علي تساؤل هل يجوز التيمم بدلًا من الاغتسال أو الوضوء خوفًا من المرض في الليالي الباردة

أصابتني جنابة في وقت برد شديد ولا يوجد وسيلة لتسخين الماء، فما حكم التيمم من الجنابة للصلاة؛ خوفًا من المرض أو الأذى بسبب الاغتسال بالماء البارد؟.

قال الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية : أصل التيمم أنه برخصة عند فقد الماء وفقد الماء إما أن يكون حقيقيا أى أنه لا يوجد فعليًا مياه

أكد الشيخ عبد الحميد الأطرش رئيس لجنة الفتوى بالأزهر سابقا، خلال اجابته على سؤال ما حكم المسح على الجورب بسبب برودة الجو