رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
شن حي العجمي بالإسكندرية، مساء أمس الأحد، حملة مكبرة للتفتيش علي المحال والمنشآت التجارية، لضبط المخالفين وإزالة كافة الإشغالات والتعديات، استهدفت شوارع:
قال العلماء إنّه ينبغي للمسلم أن يستر عورته إذا لم تكن هناك حاجة لإظهارها، وهذا ما عليه جمهور العلماء من الحنفية والشافعية والحنابلة وقول عند المالكية.
الاعتكاف سنةٌ باتفاق، ولا يلزم إلا بالنذر، أو بالشروع فيه عند السادة المالكية، وقال الحنفية: أنه سنَّة مؤكَّدة فى العشر الأواخر من رمضان، ومستحب فيما
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما هو المسنون لداخل المسجد؟ هل يبتدئ أولًا بصلاة تحية المسجد ثم يسلّم على الحاضرين فيه بعد أداء التحية
المواظبة على صلاة الضُّحى مستحبةٌ شرعًا على ما ذهب إليه جمهور الفقهاء مِن الحنفية والمالكية والشافعية، والإمام الآجُرِّيُّ والإمام ابنُ عَقِيل والشيخ ابن تيمية مِن الحنابلة.
يعد الوضوء من أعظم العبادات وأكثرها فضلاً، وقد حث الدين الإسلامي على النظافة والطهارة، فقال سبحانه وتعالى: (فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين) صدق الله العظيم.
قالت دار الإفتاء إن صلاة المنفرد خلف الصف صحيحة مع الكراهة على الراجح من أقوال الفقهاء؛ فذهب فقهاء الحنفية والمالكية والشافعية إلى أن المصلى إذا انفرد خلف الصف لتعذر الدخول فيه؛ صحت صلاته بغير كراهة،
أوضحت دار الإفتاء المصرية، أنه إذا لم يستطع الحاج أن يبيت بمنى لعذرٍ كعدم وجود مكان للمبيت أو بسبب المشقة أو استعجال العودة إلى الوطن؛ فالمختار للفتوى
قالت دار الإفتاء: ذبح الأضحيات من القربات المشروعة في أيام النحر، ويندب التصدق منها على الفقراء عند مالك وعند الحنفية ما لم يكن المضحِّي ذا عيال يحتاج للتوسعة عليهم، ويجب إطعام الفقراء والمساكين
بينت دار الإفتاء، حكم الاغتسالقالت دار الإفتاء: المراد بالإحرام عند جمهور الفقهاء من الحنفية، والمالكية، والشافعية: نيَّة الدخول في مناسك الحج أو العمرة، ويتحقق عند الحنفيَّة وبعض فقهاء المالكية
قال الدكتور مجدي عاشور المستشار السابق لمفتي الجمهورية : ذهب جمهور الفقهاء من الحنفية والشافعية والحنابلة، إلى أن النفس الواحدة من الإبل أو البقر والجاموس تُجزئ عن سبعة أفراد ومن يعولونهم
هل يجوز أن أتوسل إلى الله تعالى بأبنائي الرضع قائلا: اللهم إني أسألك بحق أبنائي الرضع أن تشفيني أو بوالدي الركع أن تشفيني ؟
اختلف الفقهاء في هذه المسألة على ثلاثة أقوال، القول الأول: يرى أصحابه أن الجمع بين نية صيام الست من شوال ونية قضاء رمضان يصح عن أحدهما لا عن كليهما، وهو
أكدت دار الإفتاء المصرية، أنه لا مانع شرعًا من تعجيل زكاة الفطر من أول دخول رمضان، كما هو الصحيح عند الشافعية، وهو قول مصحَّح عند الحنفية.
ذكرت دار الإفتاء أن موعد إخراج زكاة الفطر له وقتان؛ وقت أداءٍ، ووقت وجوب؛ فلا مانع شرعًا من تعجيل زكاة الفطر من أول دخول رمضان؛ سدًّا لحاجة الفقراء، عملًا بمذهب الحنفية والشافعية.
قالت دارالإفتاء المصرية: الاستعاذة قبل القراءة في الصلاة سُنَّة من سنن الصلاة مطلقًا، سواء كانت صلاة فريضة أم نافلة، على ما ذهب إليه جمهور الفقهاء؛ من الحنفية والشافعية والحنابلة
حذر الدكتور اسلام البيه ، مدير المركز القومى للعيون ، من النوم بالعدسات اللاصقة وشرائها من أماكن مجهولة المصدر ، وتعرض العدسات اللاصقة لمياة الحنفية
كشفت دار الإفتاء المصرية عن حكم ذبيحة رجب، أو ما تسمى بـ العتيرة ؟
صيام الأشهر الحُرُم مُستحبٌّ عند جمهور الفقهاء من الحنفية والشافعية والمالكية، فقد صرّح الشافعية والمالكية بأنّ شهر مُحرّم ثمّ رجب أفضل الأشهر الحُرُم، ثمّ ذو القِعدة وذو الحجة
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق : غسيل الرجل لا يشترط فيه الدلك عند الشافعية، يعنى لو جبت خرطوم وخليت المياه تيجى على رجلي أو حطيت رجلي تحت