رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
الصلاة ركن واجب، ومن قصر فى أدائها؛ وجب عليه أن يقضيها، سواء أكان ذلك عمدًا أو سهوًا ، والصلاة ركن أساسي فى الدين ولا تسقط أبدًا تحت أي عذر، فمن فاتته
الصّلاة واجبة على كل مسلم بالغٍ عاقلٍ، يشهد أن لا إله إلّا الله وأنّ محمدًا رسول الله، رجلًا كان أو امرأة، والدّليل على وجوبها كتاب الله تعالى وسنّة رسوله
المحافظة على أداء الصلاة في وقتها قربةٌ عظيمة من أحب الأعمال إلى الله؛ قال سيدنا رسول الله: مَنْ حَافَظَ عَلَى الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ، عَلَى وُضُوئِهَا،
تعد الصلاة عماد الدين وأحد أركان الإسلام الخمسة التي ذكرها النبي -صلى الله عليه وسلم، والله سبحانه وتعالى فرض العبادات الكثيرة على عبادة الصالحين وقد الزم
قال الدكتور محمد عبدالسميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء، ردا على هذا السؤال إن جمهور الفقهاء اتفقوا على أن من فاتته صلوات يوم أو شهر أو سنة
قال الشيخ أحمد وسام أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: إن أسهل طريقة أن يصلي مع كل فرض حاضر فرض من الصلاة الفائتة.
قدم الشيخ محمود شلبي أيمن الفتوى بدار الإفتاء طريقة سهلة لقضاء الصلوات الفائتة، حيث طالب أمين الفتوى بالاستغفار أولًا ثم التوبة، ويعزم على قضاء الصلاة
اتفق جمهور الفقهاء على أن من فاتته صلوات يوم أو شهر أو سنة؛ عليه أن يقضيها بصلاة الفرض كل يوم مرتين أو ثلاثا أو أكثر بحيث يؤدي ما عليه بعد فترة معينة،
يسأل القارئ عن السنن المؤكدة في الصلاة وخاصة سنة صلاة العصر، وكيف يمكن قضاء الصلاة الفائتة، وهل القضاء له شروط ووقت معلوم ؟
هل التوبة والاستغفار يغنيان عن قضاء الصلاة الفائتة؟ الإفتاء تجيب