رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
أن الدعاء بظهر الغيب تجعل الملائكة تدعو لك، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك ولك بالمثل).
الموت هو مصير كل كائن حي في هذا الكون، ومن حكمة الله ورحمته بعباده أنه جعل موعد موت الإنسان في علم الغيب ولا يعمله إلا الله تعالى، ولكن الله عز وجل يرسل
كشف الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، حكم معرفة نوع الجنين عن طريق الأجهزة الحديثة، قائلًا: ذلك لا يدخل في إطار معرفة الغيب...
إنَّ حكم قراءة الأبراج ومطالعتها والاعتقاد بصدقها مع ربطها بسعادة لشخص في حياته أو تعاسته هو محرّم ويعدّ من الشرك بالله -تعالى-؛ لِما فيه من التعدّي بادِّعاء
الموت هو انتهاء حياة الإنسان، وبالموت تتوقّف جميع أعضاء الإنسان عن العمل فلا تؤدي وظائفها الحيويّة، ويصبح الميت غير قادرٍ على التّواصل مع الآخرين، والموت
رحلة الإسراء والمعراج معجزة زمانية ومكانية ، وهي منحة إلهية وتسرية ربانية للحبيب المصطفى -صلى الله عليه وسلم- حيث تجلى علم الغيب للرسول المجتبى -صلى
خلق الله تعالى الملائكة في جملة ما خلق من المخلوقات بصفاتٍ وخصائص مُعيّنةٍ، وكلَّفهم بوظائف ومَهام مُحدَّدة، وجعل كثيراً من تفاصيلهم وما يتعلّق بهم من
يعتبر دعاء المرء لأخيه دون علمه من أجمل معاني الأخوة في الله، وأصدق مشاعر الحب، والدعاء عموماً من أعظم العبادات التي يتوجه بها العبد لربه جلّ وعلا، وهنا
قال الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء، إن علم الساعة لا يعلمه إلا الله؛ الذي يملك مفاتح الغيب، وما في البر والبحر.
قالت دار الإفتاء إنه اذا التمس المكلَّف أسباب الرزق، فإمَّا أن يحصل له الغنى أو يُقدَّر له الفقر، فإن أصابه الغنى استوجب ذلك الشكر؛ قال تعالى: وَإِذْ
قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق: إن الكذب والغيبة والنميمة والسخرية يغفرها أن تستغفر لمن ارتكبت فى حقه هذا والدعاء له فى ظهر الغيب.
يقول العلماء أن من يدعون أنهم يقرأون الفنجان ويعرفون الغيب، فهؤلاء جهلاء لأنه لا أحد يستطيع أن يعلم الغيب إلا الله عز وجل، فحتى لو على سبيل المزاح فلا
العرَّاف هو الشّخص الذي يدّعي معرفة الغيب، وقيل: لفظ العراف يشتمل الكاهن والمنجِّم والرمَّال وغيرهم مِن الذين يزعمون معرفة الغيوب، وهذا معنى عام للعرافة، ويدل عليه اشتقاقه مِن المعرفة.
أكد الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر، أن إعادة قراءة الذات، واكتشاف جوانب التفرد والتميز في تراثنا وهويتنا من الضرورات الملحة في ظل محاولات التغييب المتعمد التي تكاد تعصف بأدمغة الشباب وعقولهم،
قال الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أكد : إن كل ما يحدث للإنسان إنما هو بقضاء الله وقدره، والإنسان لا يعرف ما قدره الله له ولا يعلم الغيب، ولذلك عليه أن يأخذ بالأسباب .
قال الشيخ عويضة عثمان، مدير إدارة الفتوى الشفوية، وأمين الفتوى بدار الإفتاء، إن المقصود بحديث الرسول -صلى الله عليه وسلم-: لا يَرُدُّ القَضَاءَ إلا الدُّعاء
أكد الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف أن عقيدتنا هي أن الله عز وجل هو خالق الخلق، ومالك الملك، وأنه سبحانه وتعالى قادر، له القدرة المطلقة، وأنه سبحانه وتعالى عالم الغيب والشهادة
قال الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: إن كل ما يحدث للإنسان إنما هو بقضاء الله وقدره، والإنسان لا يعرف ما قدره الله له ولا يعلم الغيب، ولذلك عليه أن يأخذ بالأسباب.