أجاب الشيخ عويضة عثمان أمين الفتوى بدار الافتاء المصرية، عن سؤال لبرنامج فتاوى الناس المذاع على فضائية قناة الناس، حول ما الحكم لشخص جُنب لا يريد أن

إنّ لذكر الله -سبحانه- وتسبيحه؛ فضائلَ وثمراتٍ عديدةٍ، منها يباعد ذكر الله -تعالى- بين العبد والشيطان؛ فهو يطرده ويقمعه.

من السنة النبوية المبادرة إلى الاغتسال بعد الجماع، ويجوز أن ينام الإنسان أو يأكل أو يشرب وهو جنب، لكن الأولى أن لا ينام أو يأكل أو يباشر أي عمل إلا بعد أن يغسل فرجه ويتوضأ وضوء كوضوئه للصلاة.

إن أفضل ما يَشغل العبد به وقته، هو ذكر الله -تعالى-، تلك العبادة السهلة الميسورة التي رتَّب الله -تعالى- عليها الأجر الكبير والثواب الجزيل، وهو ما ينفع

الجنب لفظ يطلق على الرجل والمرأة، وبذلك يشتركان بالأحكام المترتبة على صحة الصوم في حالة الجنابة، فيجوز للمرأة الصيام وهي على جنابة، ويُطلب منها الغسل بعد

بيّن علماء الأمة الإسلامية الغرض الشرعي من الاغتسال بعد الجنابة؛ وهو استباحة الصلاة والطواف وغيرها من العبادات، فالطهارة من الجنابة شرطٌ من شروط صحة الصلاة،

الجنابة في الشرع هي معاشرة الذكر الأنثى ، ويقصد بها خروج المني برغبة في السبات أو اليقظة من رجل أو امرأة ، وهي من الحالات التي توجب الغسل ، وأمر النبي

أجمع أهل العلم على أنه يجوز ذكر الله -تعالى- في كل حال من الأحوال؛ للمُحدث والجنب وغيرهما.

قال الفقهاء في أمر مدة الغفوة التي لا تنقض الوضوء، مستدلين بأحاديث النبي ما يلي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا إذا كنا مسافرين ألا ننزع خفافنا

قال الدكتور مجدي عاشور المستشار السابق لمفتي الجمهورية، من خلال صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك .

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول ما حكم صلاة الجنازة إذا صلى الإمام وهو على جنابة؟ حيث يوجد رجلٌ استيقظ من النوم على جنابة، فأُخبر بوفاة قريب له، فأسرع إليه، وعند صلاة الجنازة قدموه

قالت دار الإفتاء المصرية، إن من أصبح في نهار رمضان وهو على جنابةٍ وجب عليه الغسل وصومه صحيحٌ شرعًا، مع مراعاة عدم تأخير الغسل لحين خروج وقت الصلاة.

قال الدكتور رمضان عبدالرازق، أحد علماء الأزهر الشريف: الأولى إذا حدث جماع بين الزوج وزوجته المسارعة بالاغتسال من الجنابة .

قال الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء، أن قراءة القرآن لها شروط وآداب، فالشروط تكمن في الوضوء قبل القراءة على رأي جمهور الفقهاء، ولا يقرأ في

أوضح الشيخ محمد عبد الباسط عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن من أصبح وهو على جنابة في شهر رمضان، سواء بسبب جماع زوجته قبل الصيام أو بسبب الاحتلام، ولم يغتسل إلا أن بعد شرع في الصيام

ورد سؤال الى دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية يقول صاحبه : أصبحت على جنابة و إذا اغتسلت سأتأخر عن موعد العمل وسيجلب لي الضرر ، فهل يجوز تأخير الاغتسال لحين العودة الى المنزل ؟ .

قالت دار الإفتاء المصرية، إنه ينبغي على المسلم إذا ما حصلت له جنابة أن يُسَارع إلى الطهارة والاغتسال منها ما استطاع إلى ذلك سبيلًا.. فإذا أراد النوم قبل الاغتسال فيُستحبّ له الوضوء قبل النوم.

ذكر الفقهاء أنه إذا كانت المرأة على جنابة، ثم حاضت قبل أن تغتسل من الجنابة، لم يلزمها الغسل حتى تطهر من الحيض، فتغتسل غسلا واحداً لذلك كله -الحيض والجنابة،

ردت دار الإفتاء المصرية، على سؤال ورد إليها نصه: هل يجوز التسبيح والذكر والإنسان على جنابة؟

ودر سؤال إلى دار الإفتاء المصرية يقول: هل يجوز التسبيح والذكر والإنسان على جنابة.؟