رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
أغلقت مؤشرات الأسهم الأوروبية على أداء متباين، مع تحول اهتمام المستثمرين إلى بيانات التضخم الإقليمية وأرباح شركة إنفيديا الرائدة في مجال تصنيع الرقائق الإلكترونية المنتظرة الأسبوع الجاري.
هوت أسهم شركات التكنولوجيا الأمريكية الأكبر عالمياً، بمؤشرات وول ستريت، بعد الارتفاع الذي وضع السوق قريبة من أعلى مستوياتها على الإطلاق، وذلك مع اقتراب
فقدت الأسهم الأمريكية زخمها، بعدما أدى انخفاض قيمة شركة إنفيديا بنحو 400 مليار دولار إلى إثارة التكهنات بأن الارتفاع في القطاع الذي غذى صعود السوق، بحاجة إلى الراحة.
خسرت شركة إنفيديا الأمريكية عملاق الصناعات الرقمية، قرابة 200 مليار دولار من قيمتها السوقية خلال تعاملات اليوم فقط، أول أيام التداول في وول ستريت لهذا الأسبوع.
قفز سهم شركة إنفيديا، التي تقترب من عرش آبل ثاني أكبر شركة في العالم، خلال جلسة الثلاثاء، بأكثر من 6 إلى 1129.07 دولار.
أغلقت المؤشرات الرئيسية في بورصة وول ستريت الامريكية على ارتفاع يوم الثلاثاء بعد أن محت أسهم شركة إنفيديا لصناعة الرقائق خسائر مبكرة
أغلقت المؤشرات الرئيسية في بورصة وول ستريت على ارتفاع يوم الأربعاء مع صعود أسهم منصتي استئجار السيارات ليفت وأوبر، بينما قفزت شركة إنفيديا إلى المركز الثالث
على قائمة الشركات الأكبر حجماً من حيث القيمة السوقية، استطاعت مايكروسوفت تغيير المشهد الحالي واقتناص الصدارة العالمية من أبل .
أعلنت شركة إنفيديا في وثيقة تنظيمية هذا الأسبوع ان الولايات المتحدة وسعت القيود على صادرات الشركة من رقائق الذكاء الاصطناعي متجاوزة الصين إلى مناطق أخرى منها بعض البلدان في الشرق الأوسط.
سجلت أسهم الشركات الأوروبية أعلى مستوي لها، اليوم الخميس، مدفوعة بارتفاع أسهم شركات الرقائق الإلكترونية، حيث تخطت شركة إنفيديا ، أكبر شركات الشرائح اللإلكترونية،
انضمت شركة (إنفيديا كورب) لفترة وجيزة إلى نادي النخبة من الشركات الأمريكية التي تبلغ قيمتها السوقية تريليون دولار يوم الثلاثاء، مع تهاتف المستثمرين على شراء أسهم صانعة الرقائق