رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
إنّ الثبات على طريق الحق لا يتحقّق إلّا بالتوبة وفعل الخير، قال تعالى: (فاستَقِم كَما أُمِرتَ وَمَن تابَ مَعَكَ وَلا تَطغَوا إِنَّهُ بِما تَعمَلونَ بَصيرٌ).
قال الدكتور علي جمعة ، مُفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إنه أوردت لنا سنة النبي -صلى الله عليه وسلم- من القصص التي تؤكد على
قال الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: إن تكرار صلاة التوبة مشروع واتخاذها عادة مشروع أيضا، أما مسألة قبول التوبة من عدمه فهي تكون بالندم
من رحمة الله بعباده أن ترك باب التوبة مفتوحا لا يغلق حتى ترجعَ الروح إلى خالِقها، وجعلها طريقاً للعودةِ إلى طريق الله المستقيم مهما ارتكبت النَّفسُ من الذُّنوب والآثام وغلبتها المعاصى.
من رحمة الله بعباده أن تركَ باب التوبة مفتوحا لا يغلق حتى ترجع الروح إلى خالِقها، وجعلها طريقاً للعودةِ إلى طريق الله المستقيم مهما ارتكبت النَّفسُ من
من رحمة الله بعباده أن تركَ باب التوبة مفتوحا لا يغلق حتى ترجعَ الروح إلى خالِقها، وجعلها طريقاً للعودة إلى طريق الله المستقيم مهما ارتكبت النَّفسُ من