رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
العشر الأوائل من ذي الحجّة من الأوقات التي فضّلها الله -سبحانه- على غيرها، ولذلك فإن ثواب الأعمال الصالحة فيها أعظم عند الله، كالصلاة، وقراءة القرآن، والصدقة،
هناك أعمال صالحة ربنا سبحانه وتعالى يسرها لنا تعادل ثواب الحج، لكنها لا تسقط الفريضة.
الأضحية سنة مؤكدة عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها، فهي مشروعة بالكتاب والسنة القولية والفعلية، والإجماع: أما الكتاب فقد
بر الوالدين عبادة من أجل العبادات وواجب من أهم الواجبات، وفريضة وقربة من أعظم الفرائض وأفضل القربات.
الأولاد والبنات هم قرة الأعين ونعمة من الله تتطلب الشكر في كل وقت كما أن الوالدين عليهم أن يحصنوا أولادهم ببعض الآيات الموجودة في القرآن الكريم مثل آية الكرسي والاخلاص والمعوذتين.
رغَّب الشرع الشريف في إكرام أصدقاء الوالدين بعد وفاتهما؛ بمواساتهم إذا كانوا فقراء، وتَعهُّدهم بالسؤال إن لم يكونوا فقراء، وعدَّ ذلك من البر بهما.
برّ الوالدَين من أعظم العبادات التي أوصى الله -سُبحانه وتعالى- بها، فحقّ برّهما عظيمٌ يلي حقّه -سُبحانه-، وحقّ رسوله -صلّى الله عليه وسلّم-، فهما طريقٌ
اقتضت رحمة الله تعالى بخلقه أن يُجرِي عليهم ما كانوا سببًا فيه من أعمال صالحات؛ كولد صالح، وعلم نافع، وصدقة جارية، وعلى هذا اتفاق العلماء، فلم يتنازعوا في وصول أجر ذلك للميت وانتفاعه به.
أجاب الدكتور على جمعة، عضو هيئة كبار العلماء، على سؤال حول هل من البر طاعة الوالدين في اختيارهم لشريك الحياة سواء البنت أو الولد؟.
قال الشيخ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إن العلماء أكدوا أن البر مع الله يعني الطاعة المطلقة
عقد الجامع الأزهر في الليلة الثانية والعشرون من شهر رمضان المبارك، عقب صلاة التراويح ملتقى الأزهر.. قضايا إسلامية ، بمشاركة فضيلة الدكتور محمد الجبالي
يُعدّ عقوق الوالدين من أكثر ما يتسبَّب بدمار الأُسرة، فقد يؤدّي إلى تخلّي الوالد عن ولده، ويعيش الوالدين حياةً مليئةً بالقهر والقلق والشّقاء، ولا يمكن لأيٍّ منهما أن يمارس حياته بشكلٍ طبيعيٍّ.
خصّ الله -تعالى- الأُمّ في القُرآن بالمزيد من العناية والاهتمام والبرّ والإحسان؛ لما تحمّلته من الحمل وأتعابه، والرعاية في المطعم، والملبس، ولِما أعطته
يعد شهر رجب من الأشهر الحرم التي لها مكانة عظيمة عند الله عز وجل، والأجر فيها مضاعف.
أعلنت وزارة الأوقاف، موضوع خطبة الجمعة القادمة، إذ سيكون الحديث في جميع المساجد عن موضوع بالغ الأهمية وهو الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل.
أوصى سبحانه وتعالى ببر الوالدين؛ الأم والأب، حيث ربط الله تعالى برّ الوالدين بعبادته، كون برّ الوالدين شيئاً عظيماً عند الله عزّ وجل، حيث يقول تعالى في محكم تنزيله.
حثّ الإسلام كِلا الزوجين على مراعاة كل منهما الآخر، بإظهار مشاعر الحب والاحترام أمام الجميع، وأن يجعل كل منهما الآخر في المقدمة من حيث الاهتمام -بعد الوالدين- وأن يكون أهم شخصية في الحاضرين.
دائما ما يبحث الوالدين عن افضل الطرق التي تساعدهم على تكوين شخصية الطفل حيث يتعرض الطفل في كل مرحلة من مراحل حياته الي مجموعة من المواقف التي تبني شخصيته وبعض المواقف تقلل من ثقتة من نفسة
لا يخرج الطفل للحياة بصفات العصبية والجبن والإنطوائية أو يتسم بشخصية ضعيفة أو كاذب ومراوغ، فكل تلك الصفات السيئة يكتسبها من البيئة حوله، وخاصة من الوالدين وكل من يتعامل معه بشكل يومي
يعد العناد لدى الأطفال من المشاكل التي تؤرق الوالدين عند التعامل مع أبنائهم، لذا من المهم التعرف على كيفية علاجها