المحافظة على أداء الصلاة في وقتها قربة عظيمة من أحب الأعمال إلى الله؛ قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما مِنَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ تَحْضُرُهُ صَلاةٌ

حثنا النبي صلى الله عليه وسلم عند ختم القرآن الكريم، قراءة سورة الفاتحة وأول خمس آيات من سورة البقرة.

قال د. هشام عبدالعزير رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف، إن الحج رحلة إيمانية عظيمة، وهو الركن الخامس من أركان الإسلام، فرضه الله على المستطيع

دخل شهر ذي القعدة منذ ساعات، ولايزال هناك من يتساهلون في الفرائض ويستهينون بالمعاصي ولا يحافظون على الصلاة المكتوبة.

ذكرت دار الإفتاء أنه تواردت النصوص من الكتاب والسُّنَّة على أنَّ إطعام الطعام من أحب الأعمال إلى الله تعالى وأرجاها للقبول حتى جعله الله تعالى من أسباب الفوز بدخول الجنة

من أحب الأعمال التي يجب أن يسعى إليها كل مسلم هي حفظ القرآن الكريم لأن حفظ القرآن له عظيم الآجر والثواب والفضل والنعمة التي تعم على حافظ القرآن الكريم سواء في حياته أو في آخرته.

الاستغفار من أحب الأعمال الى الله عز وجل لانه يعكس مدى تعلق العبد بالله والخوف من عذابه وطلب العفو والمغفرة من الله عز وجل

قال الشيخ أحمد كساب من علماء وزارة الأوقاف، إن لرمضان دروس عظيمة يجب أن نستلهمها، ومنها درس المراقبة ، فالصائم يمتنع عن الأكل والشرب لا يريد بذلك إلا وجه الله عز وجل،

شهر شعبان ذاك شهر تغفل الناس فيه عنه، بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين .

قال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، إن شهر شعبان ترفع فيه الأعمال السنوية، والأعمال تكون بخواتمها فعلى المسلمين أن يكثروا من الأعمال الصالحة في هذا الشهر.

قال الشيخ رمضان عبدالمعز الداعية الإسلامي إن النبي محمد صلى الله عليه وسلم سُئل عن أحب الأعمال إلى الله سبحانه وتعالى، فقال عليك بالصوم فإنه لا عِدل له، أي لا مثيل له.

ليلة الإسراء والمعراج فضل من الله وعطاء لنبيه ، وعلى المسلم أن يحتفل بهذه المعجزة كما شاء سواء بالصدقة أو المواقف التربوية المستفادة من هذه المعجزة، ويتبقى

من أحب الأعمال إلى الله وأكثرها ثوابا، وبها يرضى العبد ربه والباقيات الصالحات أجمع كل العلماء بأنها الأعمال التي ترضي الله عز وجل، وتشمل الأذكار والصلوات الخمس

أوضحت دار الإفتاء المصرية حكم الشرع في الجمع بين الصلوات المفروضة لعذر منع من أدائها في وقتها، حيث أكدت لجنة الفتوى أن الأصل أداء الصلوات المفروضة في وقتها، وهو من أحب الاعمال إلى الله تعالى.