رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
يعتبر يوم عرفة أحد أيام الأشهر الحرم قال الله- عز وجل- : إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ
ثبت في السنة النبوية الصحيحة أن تارك الصلاة سيحشر يوم القيامة مع أربعة رجال وهم: فرعون وهامان وقارون وأُبي بنِ خلفٍ كما جاء في الحديث عن عبد اللهِ بن عَمرٍو رضِيَ اللهُ عنهما
قراءة القران فضلٌ عظيم؛ فهو نورٌ يضيء دروبنا بالإيمان، ونرفع به درجاتنا، فإنّ لقارئ القرآن الأجر العظيم من عند الرحمن، كما ورد في حديث الرّسول صلّى الله
كشفت لجنة الفتوى الإلكترونية بدار الإفتاء، عن أوقات استجابة الدعاء وأن يدعو المسلمُ بين الأذان والإقامة؛ لما روي عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه
قالت دار الإفتاء المصرية: إنه يستحبُّ الدعاء عند الفطر، مشددة أن الدعاء مستجاب في هذا الوقت؛ فعن عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رضي الله عنهما
قالت دار الإفتاء إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صام تسع سنين؛ قال الإمام النووي في المجموع (6/ 250، ط. دار الفكر): صَامَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى
شهد الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، واللواء أشرف الداودي محافظ قنا ، البث المباشر لشعائر صلاة الجمعة على القناة الأولى للتليفزيون المصري بمسجد العارف
قال الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف: قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه: لما أُسْرِيَ برسولِ اللهِ ، انتهى به إلى سِدْرَةِ المُنْتَهى
قال فضيلة أ.د محمد الضويني، وكيل الأزهر، إن الأزهر الشريف عاش، منذ تأسيسه إلى يومِ النَّاسِ هذا، يقوم بواجبه في تعليم الإسلام كما أراده الله رحمةً، وسلامًا،
ورد عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: شَكَا خَالِدُ بْنُ الوَلِيدِ الْمَخْزُومِيُّ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ
أوضح مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية أنه يُستحَبُّ الإكثار من الصيام في شهر الله المحرم، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ
ورد ذكر الأشهر الحرم هي التي أشار إليها القرآن الكريم في قوله تعالى: إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللهِ يَوْمَ
أبو عَبدِ اللهِ عُثمَانُ بْنُ عفَّانَ الأُمَوِيُّ القُرَشِيُّ هو ثالث الخلفاء الراشدين، وأحد العشرة المبشرين بالجنة، ومن السابقين إلى الإسلام. يكنى ذا
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الأنبياءَ أحياء في قبورهم؛ وهم أولى بذلك من الشهداء الذين ورد فيهم النص القرآني في قوله تعالى: وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ
ورد عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ فِي الْجَنَّةِ بَابًا يُقَالُ لَهُ
أكد عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الدكتور أحمد عمر هاشم، أن ليلة النصف من شعبان مناسبة لها قدرها وجلالها ، حيث خصها رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بالعبادة
قالت دار الإفتاء، إن المتوفى لأرواح الخلق على الحقيقة هو الله سبحانه وتعالى؛ قال الله تعالى: قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي
قالت دار الإفتاء المصرية إن هذا من الرشوة، وهي محرمةٌ شرعًا ومجرمةٌ قانونًا، وفي الحديث عن عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما قال: لَعَنَ رَسُولُ
لفتت الإفتاء المصرية إلى السلوكيات التي نهت الشريعة عنها ومنها النفخ في الطعام والشراب؛ فقد جاء في مسند أحمد عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ:
لقراءة القرآن فضلٌ عظيم؛ فهو نورٌ يضيء دروبنا بالإيمان، ونرفع به درجاتنا، فإنّ لقارئ القرآن الأجر العظيم من عند الرحمن، كما ورد في حديث الرّسول صلّى الله