رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
نحمد الله تعالى، الذي منّ على ملايين المعتمرين، في شهر رمضان المبارك، بأداء مناسك العمرة بسهولة ويسر بفضل الله، ثم بالجهود المتواصلة التي بذلتها قطاعات الدولة
قال الشيخ عبد الله صبحي، الواعظ بمنطقة الجيزة الأزهرية، إننا كنا في شهر الخبر والبركة، نصوم نهاره ونقوم من ليله، وتقربنا إلى الله بالطاعات والقربات، طمعاً في ثواب الله تعالى
شَرَع الله تعالى صلاة العيدين -الفِطْر والأضحى- إظهارًا للسُّرور بما تَمَّ قَبلَهُما مِن عِبادَتَي الصوم والحج، وجَمْعًا للمسلمين في هذين اليومين على الفَرَح
شهر رمضان.. هو شهر توبة وإنابة ورجوع إلى الله تعالى، ويفتح فيه المسلم مع ربه صفحة بيضاء، ويجعله منطَلَقًا للأعمال الصالحات التي تسلك به الطريق إلى الله تعالى، وتجعله في محل رضاه.
ساعات قليلة وينتهى شهر رمضان المُبارك، ويجوز للمُسلم أن يدعو عند ختم القرآن، حتى تشمله رحمة من الله تعالى واستجابة.
شرع الله -تعالى- زكاة الفطر؛ لِما في ذلك من تطهيرٍ للصائم ممّا قد يقع به من الكلام، وزلل اللسان، والأقوال غير المقبولة، إضافةً إلى أنّ فيها إطعاماً للفقراء
قال الدكتور نظير عياد، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، إن الله تعالى أرسل رسوله صلى الله عليه وسلم بهذا الدين، ليقيم الحق ويحافظ على الكرامة الإنسانية، ويوجد مجالا للعدل والمساواة
أوضح فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، أن ذو الجلال والإكرام اسم كريم من أسماء الله الحسنى له دلالات وإيحاءات عميقة
قالت الدكتورة جيهان نور الدين أستاذ العقيدة بـ جامعة الأزهر الشريف، يجب على المسلم الاستمرار على طاعة الله -تعالى- وأن يكون ثابت على شرعه، مستقيم على دينه
إن من تعظيم القرآن الكريم تعظيم صفته التي اصطفاها الله له من فوق سبع سماوات، بقوله تعالي: هُدًي لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنْ الْهُدَي وَالْفُرْقَانِ (البقرة: 185) ..
قال الدكتور أحمد همام، مدير إدارة الشؤون الدينية بالجامع الأزهر،إن مضاعفة الأجر مزية من رب البشرية لأمة سيد البشرية، وهي عطية لأمة الخيرية
أكدت الدكتورة هاجر فريد بقسم التغذية وعلوم الاطعمة بالمركز القومي للبحوث أن صيام شهر رمضان هو الركن الرابع من أركان الأسلام و قد فرضه الله تعالى على كل مسلم
شرع تعالى زكاة الفطر طُهْرَةً للصائم من اللغو والرفث، وإغناءً للمساكين عن السؤال في يوم العيد الذي يفرح المسلمون بقدومه؛ حيث قال رسول الله صلى الله عليه
مَنَّ الله سبحانه وتعالى على الأمة المُحَمَّدِيَّةِ بليلةٍ جليلةِ القدر، عظيمةِ الأجر، عامَّةِ البركة والخير، وهي ليلة القدر التي هي خير مِن ألف شهرٍ؛
الأمر المستحيل على نوعان؛ مستحيل عادي ومستحيل عقلي، مبينا أن المستحيل العقلي هو الذي لا يستطيع العقل أن يتصوره
قالت الدكتورة منى صلاح، إن الله- تعالى- يوجهنا إلى الأعمال الباقية، ويعلمنا كيف نؤثر الآخرة لأنها خير وأبقى، فالله يريد بنا اليسر في التكاليف مع الثواب الجزيل ورفع المشقة
قالت دار الافتاء أن شهر رمضان هو شهر القرآن الكريم؛ قال تعالى: شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ
على أمة الإسلام والصيام أن تكون أهلا لـ ليلة القدر، وأن تغتنم فضلها، وتسأل الله -تعالى- في هذه الليلة المباركة مما علمها رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال الشيخ عبد الله رمضان الواعظ بمنطقة البحر الأحمر، إن كثيراً من الناس يتقرب الي الله -تعالي- بمختلف أنواع العبادات والقربات ثم يذهب كل ذلك ولايثبت أحد
قال فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، إن اسم الله البر هو من أسماء الله تعالى الحسنى التي ثبتت بالقرآن والسنة والإجماع، وقد ورد هذا الاسم مرة واحدة في القرآن الكريم في سورة الطور