رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
يتحرى جميع المسلمين ميعاد هذه الليلة لما لها من فضل يجب اغتنامه فقد وردت في القران الكريم ليلة القدر وقد سميت أيضا سورة باسمها، فقال الله تعالى في القرآن
ليلة القدر هي أعظم الليالي قدرًا ومنزلة عند الخالق جل في علاه، وهي ليلة الفرقان والغفران والتوبة والرحمة والبركة والعتق من النار.
ينتظر جميع المسلمين من مختلف بقاع الأرض قدوم شهر رمضان المبارك؛ للتقرب إلى الله تعالى بالعبادة الصادقة، ورفع اليدين بالأدعية المستحبة، وتتعظم كل العبادات ويزيد أجرها في شهر رمضان
على المؤمن أن يغتنم شهر رمضان الكريم بالدعاء والتضرع إلى الله تعالى، ففيه تفتح أبواب الرحمات، ويتقبل الدعاء، فهو شهر تتجلى فيه معاني الرحمة الإلهية، تغفر الذنوب والخطايا
يعد أفضل وقت لاستجابة الدعاء، هو شهر رمضان الكريم، موطن الرحمة والمغفرة وإعطاء العباد ما يتمنون، ويعد الدعاء من أعظم العبادات إلى الله سبحانة وتعالي، لقوله
الدعاء من أعظم العبادات التي أمرنا بها الله عز وجل، لما فيها خير ونفع للمؤمن خاصةً في شهر رمضان المبارك؛ لأن يزيد أجر جميع العبادات فى شهر رمضان الكريم،
يحرص المسلمين خلال شهر رمضان المبارك على التقرب إلى الله تعالى، بالعبادات والطاعات والتقرب إلى الله بالدعاء، فهو شهر الخير والمغفرة وقبول الأعمال الصالحة
جميع أيام شهر رمضان الكريم، تحمل معه جميع الخيرات، ففيها محو الذنوب، واستجابة الدعوات، وتعد ليلة القدر من أفضل ليالي شهر رمضان، حيث خصها الله تعالى بالبركة،
قال الدكتور عمرو خالد الداعية الإسلامي، إن الله تعالى إذ أراد لأحد الإجابة أجرى الدعاء على لسانه دون أن يخطط له، موضحًا أن هذا يحدث تحديدًا في شهر رمضان
ليلة القدر هدية من الله تعالى لأمة محمد
القرآن قرر أن كل إنسان مسئول عن فعله مسئولية شخصية في قول الله تعالى ولا تزر وازرة وزر أخرى
أشار محافظ كفر الشيخ في بيان إلى أن المساجد هى بيوت الله تعالى، ومنارة للعلم والمعرفة، ودورها لا يقتصر على الصلاة فقط، بل تمتد إلى نشر الوعي الديني ...
أكد الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء، أن أفضل خلق الله استشار وأخذ الرأي الآخر ليعلم القادة من بعده الرأي والرأي الآخر، لقوله تعالى وأمرهم شورى بينهم .
استثمار العشر الأواخر من رمضان في الإقبال على الله تعالى بالعمل الصالح، الصوم، الذكر، الدعاء، الصدقة، الصلاة
عقد الجامع الأزهر اليوم الخميس، فعاليات ملتقى الظهر، والذي دار موضوعه اليوم حول أنعم الله -تعالى- على عباده، بحضور الشيخ سليم حمدي الواعظ بالأزهر الشريف
كشف فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر رئيس مجلس حكماء المسلمين، عن سر اقتران اسم الله تعالى الكبير باسم الله العلي واسم الله المتعال، حيث جاء في سورة لقمان
قال شيخ الأزهر إن الكبير من أسماء الله الحسنى، مصداقا لقوله تعالى فالحكم لله الكبير المتعال ، وقد ورد اسم الكبير بصيغتين، الأول بصيغة الكبير ، كما هو في الآية الكريمة
الاعتكاف في الشرع: لزومُ المسجدِ من أجل التّعبّد لله تعالى، بضربٍ أو أكثرَ من ضروب العبادة المشروعة، كالذّكر وتلاوة القرآن والصلاة والتّفكّر، وهو مشروع مستحب باتفاق أهل العلم.
ليلة القدر ، هي أعظم ليلة من ليالي العام كله ، وقد خصها الله تعالى عن سائر الأيام لتكون الليلة التي أنزل فيها كتابه عز وجل على خاتم الأنبياء وسيد المرسلين محمد عليه الصلاة والسلام
إن الله عز وجل هو الرحيم بعباده فهو الذي خلق الإنسان وجعل له من الأسباب ما يعينه على أن يعيش حياته بكل سلاسة ويسرٍ في طاعته عز وجل، ومن ضمن هذه الرحمة