رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
يعد الدعاء في شهر رمضان الكريم من أجمل العبادات للتقرب إلى الله عز وجل في الشهر الكريم، فالدعاء هو أحد الطرق التي يتقرب بها العبد المسلم إلى الله، ويحرص
شهر رمضان الكريم هو فرصة عظيمة يتقرب فيه العبد إلى الله سبحانه وتعالى بسائر القربات، وعلى رأسها الدعاء، ففي هذا الشهر تفتح أبواب السماء، وتفتح أبواب الرحمة،
ثبت عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّ مغفرة ذنوب العبد تكون بصومه، إضافة ذلك تكفير ذنوب العبد ما بين الرمضانين، فعن أبي هريرة -رضيَ الله عنه- عن
تعد عبادة الدعاء من أفضل العبادات المحببة إلى الله عز وجل، وأمرنا به في كل وقت، والدعاء يرد القضاء، وقال النبي صلى الله عليه وسلم في شأنه: إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه،
يعد شهر رمضان الكريم من أفضل الأوقات التي يستجاب فيها الله سبحانه وتعالى، دعاء العبد، وفيه الدعاء مستحب فى كل وقت؛ لأن يجمع فيه فضيلتين عظيمتين، وهما: فضل الزمان، وحال الصيام
قيام الليل من أعظمِ الطّاعات عند الله - سبحانه وتعالى-، وهي كنزٌ عظيمٌ لمن أدركها؛ فتتحصَّلُ فيها الطُّمأنينة والرِّضا، ويحصل العبد من صلاة قيام الليل
كلّ خلق آدم مصيره الموت، وما خُلق إلّا ليعبد الله، ويتمّ ابتلاؤه في هذه الدنيا؛ ليُصفّى الصّالحون من غير الصّالحين، ولينال كلٌّ نصيبه من الدّنيا، ومأواه
اعتنى الإسلام بالوقت عنايةً كبيرةً؛ فقد أقسم الله تعالى به في أكثر من موضعٍ في القرآن الكريم، قال تعالى: (وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَالنَّهَارِ إِذَا
شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي غارة إسرائيلية على حي البرازيل جنوب مدينة رفح الفلسطينية، حيث يأتي ذلك في الوقت الذي تستعد إسرائيل لعملية عسكرية في مدينة رفح الفلسطينية
الصلاة حبل موصول بين العبد وخالقه، وهذه العلاقة يومية متكررة، يشحن بها العبد همته، ويتصل فيها بخالقه، ويرتفع بها إلى منازل القربات، فقد قال الله تعالى:
الصّلاة مشروعة منذ أن خلق الله آدم -عليه السّلام-، لأنّها هي الصّلة بين العبد وربّه، قال تعالى: يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي
تفضّل الله على عباده بأن هيّأ لهم تحصيل الأجور العظيمة التي لا تخطر على بال بفعل عباداتٍ يسيرة لا يعجز عنها أحد، ومن ذلك ذكر الله -سبحانه-، فمَن ذكر الله مخلصاً في ذلك أكرمه الله بالثواب الكبير.
إن من أهم الأعمال التي اهتمت بها الشريعة الإسلامية اهتماماً بالغاً، وحثت العبد على الإكثار منها هو ذكر الله -سبحانه وتعالى- على جميع الأحوال، وفي كل الأوقات؛
شُرِع صيام التطوُّع أو النَّفْل؛ كي يتقرَّب العبد من ربّه، ويكسب رضاه ومَحبّته.
الدين الإسلامى دين يسر لا عسر، فقد شرع الله تعالى كافة أنواع العبادات من الصلاة وقراءة للقرآن ودعاء والحج والعمرة وكل ما يتقرب به العبد من ربه وخلق معها
يحتاج المسلم أن يحصن نفسه كل يوم وليلة من شرور الحياة الدنيا، والعبادة والدعاء والأذكار هم خير حصن؛ حيث أنهم وسيلة يتقرب بها العبد من ربه.
الصلاة عماد الإسلام، وذروة سنامه كما علمنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حيث إن الصلاة عبادة تصل العبد بالله تبارك وتعالى، ولا أفضل من الصلاة للتقرب إلى الله.
يُشرَع للمسلم القيام ببعض الأعمال والطّاعات؛ ابتغاء التقرُّب من الله سبحانه وتعالى، ولا أبلغَ من أداء العُمْرة للمسلم في التقرّب من الله؛ حيث يبلغ العبد
قال محافظ شمال سيناء الدكتور محمد عبد الفضيل شوشة، إن مقترح الخطة الاستثمارية للعام المالي الجديد 2024/2025 بلغ 533 مليونا و120 ألف جنيه.