رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
قالت دار الإفتاء إن بعض أهل العلم قالوا: أبْهَمَ اللهُ تَعَالَى هَذِه اللَّيْلَةَ عَلَى الأُمَّةِ؛ لِيَجْتَهِدُوا فِي طَلَبِهَا، فقد رُوي أنها لَيْلَةُ إحْدَى وعشرين،
أكد النبى صلى الله عليه وسلم، على أن الدعاء فى كل يوم من أيام شهر رمضان يحمل أجر عظيم، وعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
الدعاء في رمضان عبادة من أعظم العبادات، وفضائله عظيمة، فعلي المؤمن اغتنام هذا الشهر الكريم بالعبادة والدعاء، فهذا الشهر موطن لاستجابة الدعاء حيث قال رسول
ورد عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ فِي الْجَنَّةِ بَابًا يُقَالُ لَهُ
أجابت الإفتاء، أن اتفاق الزوجين على عدم الإنجاب جائزٌ؛ لأن العزل مباح، فقد روى مسلم عن جابر رضي الله عنه: كُنَّا نَعْزِلُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ ٱلله صَلَّى
قال دار الإفتاء: الأصل في التشريع الإسلامي أنه جاء لتحقيق الرحمة، ودفع المشقة؛ قال الله تعالى: يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ البقرة: 185 .
ينبغي على المصاب بالوسواس القهري أن يكثر من الاستعاذة، ويردد لا إلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ؛ وَلَهُ الحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
يبحث الكثير من المسلمين عن أفضل الأدعية المستحبة مع قرب بداية شهر رجب، وهو الشهْر السّابع في التقويم الهجري، وهو من الأشهر الحُرم فهو شهرٌ كريم وعظيم عند
اتفاق الفقهاء على عدم صحة الصلاة من الحائض؛ إذ الحيض مانع من صحتها، كما أنه يمنع وجوبها، ويحرم عليها أداؤها؛ فعَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: قَالَ
قالت دار الإفتاء المصرية إن هذا من الرشوة، وهي محرمةٌ شرعًا ومجرمةٌ قانونًا، وفي الحديث عن عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما قال: لَعَنَ رَسُولُ
لفتت الإفتاء المصرية إلى السلوكيات التي نهت الشريعة عنها ومنها النفخ في الطعام والشراب؛ فقد جاء في مسند أحمد عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ:
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن الإنسانَ أهم جزء في البيئة، وصلاحها مرتبط بصلاحه، وفساده وعدم المحافظة عليه من الناحية النفسية والعقلية والجسدية بتنمية قدراته يعد أكبر فساد في البيئة.
دعاء الفجر للرزق وتأدية صلاة الفجر نعمة كبيرة، وقال صلى الله عليه وسلم وعن عائشةَ رضِي الله عنها، قالت: لم يكُنِ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على شيءٍ
أكدت دار الإفتاء، أن البيع بالتقسيط جائز شرعًا، ودل على ذلك عموم قول الله تعالى: وَأَحَلَّ اللهُ الْبَيْعَ ، ولما ثبت أن النبى -صلى الله عليه وآله وسلم-