رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
من عظمة القرآن الكريم، محتوياته ومطالبه وأهدافه، إن الله تبارك وتعالى لسعة رحمته إلى عباده أنزل هذا الكتاب الشريف، لإخراج الناس من الظلمات إلى النور، ولا
كرم د. محمد الضويني وكيل الأزهر ، ورأفت مقبل نائب محافظ بنك فيصل الإسلامي ، اليوم السبت ، الفائزين في مسابقة بنك فيصل الإسلامي المصري لحفظ وتجويد القرآن الكريم في موسمها الثاني .
قال د. محمد الضويني وكيل الأزهر الشريف، إن ما يشهده العالم الآن من تطورات خطيرة، لا علاج له إلا بالعمل بما في كتاب الله، والعودة لسنة نبيه الكريم - صلى الله عليه وسلم - كي
قصة أصحاب السبت هي واحدة من القصص المهمة المليئة بالحكمة والمواعظ، التي ذكرها الله سبحانه وتعالى في ثلاث سور كريمة من سور القرآن الكريم: البقرة والنساء والأعراف.
خلق الله الأنبياء فقط معصومين عن الخطأ بينما باقي البشر ليسوا كذلك ، ولكن لم يكن الله ظالماً للإنسان في هذا الأمر، حيث إنّه خلق بني آدم خطائين ولكن جعل
قال الشيخ عبد الفتاح الطاروطي، نائب شيخ مشايخ المقارئ المصرية، إن القارئ الشيخ محمود خليل الحصري رحمه الله، يعتبر هرم أهل القرآن الكريم، ويعتبر قبلة تعلم
القرآن الكريم هو الكتاب الذي أنزله الله -سبحانه وتعالى- على محمد -صلى الله عليه وسلم- هداية ورحمة للنّاس جميعاً، وهو كتاب الله الخالد، وحُجّته البالغة، وهو باقٍ إلى أن تفنى الحياة على الأرض.
إطار توجيهات فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر بعقد المسابقات التي تثري الجوانب العلمية وتشجع طلاب العلم على القراءة والبحث، نظمت لجنة
القرآن الكريم هو كلام الله العظيم وصراطه المستقيم، وهو أساس رسالة التوحيد، وحجة الرسول الدامغة وآيته الكبرى، وهو المصدر القويم للتشريع، ومنهل الحكمة
إن تلاوة القرآن الكريم وحفظه من أحب الأعمال الصالحة التي يتقرب بها العبد إلى ربه جل وعلا و ينال بها رضاه ، ولحفظ القرآن الكريم و المداومة على قراءته العديد
يعد الصبر من أجمل الصفات، فهو مفتاح الفرج لكل شيء لا محالة، وملاذ المسلم عند الابتلاءات، ويعني حبس النفس على ما يقتضيه العقل، أو عما يقتضي حبسه عنه.
كان من هَدي النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه كان يقيم الشعائر مع مراعاة المشاعر، فكان شديد الحرص على مصالح الخلق ومراعاة مشاعر الناس وأوقات راحتهم.
يُعدُّ القُرآن الكريم مُعجزة الله الخالدة؛ وله تأثيره على القُلوب والنُّفوس؛ لجمال كلامه وحلاوته وهيْبته في النفوس، بالإضافة إلى أنه سبب لانشراح الصدر،
بيَّنَ أهل العلم أنّ تعلُّم القرآن الكريم، وقراءته، من أشرف العلوم، وأعظم الأعمال؛ فشرف العلم يتمثّل بشرف ما تعلَّق به، ولا يوجد ما هو أعظم من كلام الله -تعالى-؛ فهو أصدق الكُتُب.
قرر قطاع المعاهد الأزهرية برئاسة فضيلة الشيخ أيمن عبد الغني، اليوم الخميس، مد فترة التقديم في مسابقة الأزهر السنوية لحفظ القرآن الكريم، والتي تقام تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر
تحت رعاية الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس، وإشراف عام الدكتور محمد عبد النعيم نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب.
في آخر دراساتها، رصدت إدارة نبض الشارع، بـ دار الإفتاء المصرية، موقف الشارع المصري تجاه الأحداث الحالية، حيث يظهر لدى جموع المصريين الشعور
قال رئيس قسم الدعوة والثقافة الإسلامية السابق بكلية أصول الدين بالقاهرة الدكتور مجدي عبدالغفار، إن أرض سيناء جزء من أرض مصر، ولها مكانة عظيمة ومميزة في القرآن الكريم
أعلن الشيخ محمد طه، إمام مسجد السيدة نفيسة رضى الله عنها، أن ال بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يحبون مصر وأهلها، لافتا إلى أنه عقب استشهاد الإمام الحسين رضى الله عنه، جاء إلي مصر كثير من ال البيت.
هناك سور اختص بها ربنا سبحانه وتعالى من الأسرار والفضائل، ما يعين الإنسان على استحضار الخير ومنع الشر عنه، وآيات القرآن شفاء لما في الصدور، وهدى ورحمة