رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
الافتتاحات تأتى في إطار جهود وزارة الأوقاف المصرية في عمارة بيوت الله تعالى مبنى ومعنى تحت رعاية الدكتور أسامة الأزهري
قال أحمد الفرماوي خلال لقائه مع أحمد دياب ونهاد سمير ببرنامج صباح البلد ، والمذاع على قناة صدى البلد، إن بعض العلماء ذهب إلى القول بأن الماء كان أول المخلوقات
الموت هو مصير كل كائن حي في هذا الكون، ومن حكمة الله ورحمته بعباده أنه جعل موعد موت الإنسان في علم الغيب ولا يعمله إلا الله تعالى، ولكن الله عز وجل يرسل
يعتبر وقت الفجر من أعظم الأوقات عند الله تعالى، فقد كان الرّسول (صلى الله عليه وسلم) والصحابة رضوان الله تعالى عليهم يحرصون على صلاة الفجر لما فيها من أجرٍ وفضلٍ عظيم.
إنّ لذكر الله -سبحانه- وتسبيحه؛ فضائلَ وثمراتٍ عديدةٍ، منها يباعد ذكر الله -تعالى- بين العبد والشيطان؛ فهو يطرده ويقمعه.
ونبهت إلى أنه شرع الله تعالى الغسل تنظيفًا لجسد المتوفى، وتكريمًا له، وغُسل الميت فرض كفاية بالإجماع؛ فإذا قام به البعض سقط الإثم عن الباقين، وإن لم يقم به أحد من المسلمين مع علمهم به أثموا جميعًا
بر الوالدين عبادة من أجل العبادات وواجب من أهم الواجبات، وفريضة وقربة من أعظم الفرائض وأفضل القربات، وقد قرنه الله تعالى بتوحيده وعبادته، وقرن حقهما بحقه،
يعرف الزلزال على أنه ظاهرة طبيعية ينتج عنها اهتزاز أو ارتجاج بشكل متتالي لعدة ثواني. مما يتسبب في حدوث حركة الصفائح الصخرية للقشرة الأرضية، ويطلق على مركز
من أكبر الهموم التي تشغل بال العباد وتسيطر على تفكيرهم قضية الرزق، وانشغالهم في تحصيلها، ومن المعلوم أنّ الله -تعالى- لمّا خلق الخلق قسم بينهم أرزاقهم،
أوكل الله -عزّ وجلّ- مهمة قبض الأرواح لملك الموت، فقال -تعالى-: (قُلْ يَتَوَفَّاكُم مَّلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ)،
وضعت الشريعة الإسلامية أحكاما وضوابط شرعية لحياة سليمة للعبد المسلم، فمن التزمها نال رضا الله تعالى، ومنها تلك الأحكام التي تضبط العلاقة الزوجية في عمومها
ألقى الدكتور أحمد بن عبدالعزيز الحداد عضو مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، كلمةً في الجلسة العلمية الثانية بالمؤتمر العالمي التاسع للإفتاء
التحدّث بنعمة الله على المرء وإدخال السرور على الناس سُننٌ مستحبة، ندب إليها الشرع الشريف، ونوَّه بها، وتذكُّر الإنسان لليوم الذي أنعم الله فيه بإبرازه
التوبة واجبة على كل مسلم ومسلمة من كل ذنب ومعصية لله عز وجل، لقوله تعالى: (وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ).
الاستخارة هي أن يطلب العبد من الله -تعالى- أن يوفّقه ويُرشده لِاختيار الأنسب والأصلح له ممّا يتعارض عنده من الأمور المباحة أو المندوبة.
ترك الصلاة هى إحدى الكبائر التى يجب على المسلم المؤمن تركلها ومحاولة التغلب عليها بالعديد من السبل، أما فيما يتعقل بقبول ثواب العبادات الأخرى فهذا الأمر بيد الله تعالى.
الغيبة والنميمة من عظائم الذنوب، حيث نفّرنا الله تعالى منها بقوله: (وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ۚ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ
لا شكّ بأنّ الله -تعالى- لم ينهَ عن فعلٍ أو أنكره؛ إلّا لقبح ذلك الفعل، أو لسوءٍ يلحق صاحبه، وذلك ينطبق على الكذب وأهله أيضاً، وزيادةٌ على أنّ الكاذب قد
الأصل في الحياة الزوجية الاستمرار والعشرة بالمعروف، لكن إذا استحالت الحياة الزوجية فالطلاق قد يكون العلاج بعد الأخذ بكل وسائل الإصلاح التي شرعها الله -تعالى-،
شرع الله سبحانه وتعالى العقيقة شكرا له - تعالى- علي نعمة المولود، ويسن أن يذبح عن الولد شاتان وعن البنت شاة.