رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه ما حكم الشرع في شخصٍ أفطر في رمضان بسبب المرض، ثم شفاه الله تعالى، لكنه مات بعد ذلك مباشرة قبل أن يتمكن من قضاء الصوم الذي عليه؟
كشفت دار الإفتاء المصرية عن مقدار فدية عدم صيام رمضان 2022، حيث يقول الله تعالى: فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ
نعى الأمين العام لرابطة مثقفي مصر والشعوب العربية، خالد أحمد أبو شرخ، نقيب المحامين رجائي عطية الذي رحل عن دنيانا أمس السبت. وتقدم أبو شرخ، ببرقية عزاء
من كان فى حاجة ليحقق الله له ما يتمنى فعليه أن يدعى الله فالدعاء هو مخ العبادة، فعلى المُسلم أن يلجأ إلى الله تعالى ويدعو إليه بما يحب ويرغب دون أيّ وسيط.
قيام الليل من أعظمِ الطّاعات عند الله تعالى، وهو أيضًا سرٌ من أسرار الطُمأنينة والرِّضا في قلب الإنسانِ المؤمن؛ إذ ترسم نورًا على وجه المؤمن، وقيام الليل من أوقات استجابة الدعاء
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية، إن ربنا - سبحانه وتعالى - يقرر حقيقة كونية وينبهنا إليها، حيث قال تعالى أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكُكُمُ الْمَوْتُ
ذكر الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق عبر صفحته على فيس بوك إن الله تعالى قال: إِنَّ اللهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ
ذكر د. علي جمعة مفتي الجمهورية السابق عبر صفحته على فيس بوك إن الله تعالى قال: إِنَّ اللهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ فإذا ظللنا على ما نحن عليه من غير تغيير
فسر الشيخ عويضة عثمان أمين الفتوى بدار الإفتاء قوله تعالى إن أكرمكم عند الله أتقاكم.
قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، في تفسير قوله تعالى : قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ، إنه فهو سبحانه
جمع الصلوات الخمس لا يجوز بإجماع المسلمين؛ فكل صلاة يجب أن تؤدى في وقتها، كما قال الله تعالى: فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا (103) .
قال الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامي، إن الجهاد بالمال والنفس له مكانة عظيمة للغاية عند الله عز وجل، وأجرها كبير، مستشهدًا بقول الله تعالى: يا أيها
مع قرب قدوم شهر رمضان المبارك يستعد المسلم لاستقباله بمعرفة تعاليمه وحدود الفريضة فيه ولمن يحل الصوم ولمن يحل الفطور، فهناك مواضع يبيح الله تعالى فيها
أمرَ الله سبحانه وتعالى عبادَه المؤمنين بأن يذكروه ذكرًا كثيرًا، وأن يلازموا الأذكار في حياتهم لقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذكُرُوا اللهَ
قال الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامي إن التجارة الوحيدة التي لا تخسر وتربح أرباحا مضاعفة هي التجارة مع الله وتلى قوله تعالى: إِنَّ ٱلَّذِينَ يَتْلُونَ
قال الدكتور على جمعة مفتى الجمهورية السابق عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن الله تعالى لا ينتقم من عباده بموت الفجأة فهو لا يعد دليلاً على سوء الخاتمة
قال الدكتور علي جمعة، مفتى الجمهورية السابق، وعضو هيئة كبار العلماء، إن معنى قوله تعالى وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّىٰ يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ(33) النور،
على المسلم ذكر الله مع نهاية كل صلاة و في أوقات الشدة و الرخاء و ينبغي للمسلم أن يحافظ عليها، فمن فوائدها انشراح الصدر وطمأنينة القلب ومعية الله تعالى وذكره للعبد في الملأ الأعلى،
الذكر لله يعد من أفضل القربات وأجلها، فقد رغب الله -تعالى عباده بذكره، وأمر بذلك ورتب عليه الأجور العظيمة والفضائل الجليلة في الدنيا والآخرة،
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق إن الله تعالى يقول : قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وهذه هي التي