رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
كشفت دار الإفتاء في فتوى لها عن حكم إلقاء موعظة قبل الجنازة وبعد الدفن، أن النفوس تكون في هذا الوقت مهيَّأةً للتأثُّرِ بالموعظة وقبولها؛ وتكون منقطعة عن
يتميّز الإسلام بأنّه من أكثر الشرائع والديانات التي أعزّت الإنسان في حياته وبعد مماته، فقد اشتمل الإسلام على الإحسان للميت ولأهله وأقاربه، ومعاملته بما يكون فيه منفعةٌ له في قبره.
قالت دار الإفتاء المصرية، إنه يستحب شرعًا إلقاء خطبة أو موعظة أثناء انتظار المشيِّعين حتَّى تحضر الجِنازة للصلاة عليها، وكذلك عند القبر بعد دفنها.
قالت دار لإفتاء المصرية، إنه يستحب شرعًا إلقاء خطبة أو موعظة أثناء انتظار المشيِّعين حتَّى تحضر الجِنازة للصلاة عليها، وكذلك عند القبر بعد دفنها؛ فإن
يستحبُّ شرعًا إلقاء خطبة أو موعظة أثناء انتظار المشيِّعين حتَّى تحضر الجنازة للصلاة عليها، وكذلك عند القبر بعد دفنها، فقد جاءت الأحاديث الصحيحة مُصرِّحةً
قالت دار الإفتاء إنه لا حرج من إلقاء موعظة موجزة تذكِّر بالموت والدار الآخرة عند دفن الميت.
أوضحت دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك ، أنه لا حرج من إلقاء موعظة موجزة تذكِّر بالموت والدار الآخرة عند دفن الميت،