رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
صلاة الضحى من النّوافل التي حث رّسول الله -صلى الله عليه وسلّم- عليها وأوصى بها، ويدل على فضلها أحاديث نبوية كثيرة، كما أن فوائدها للإنسان عظيمة جدًا،
يبدأ وقت صلاة الضحى في مصر مِن ارتفاع الشمس قدر رمح إلى رُمْحَيْن في عين الناظر إليها -ويُقدر بخمسٍ وعشرين دقيقة تقريبًا بعد شروق الشمس-، وينتهي وقتها
صلاة الضحى من النّوافل التي حرص رسول الله -صلى الله عليه وسلّم- على المداومة عليها، بل وحثّ عليها الصّحابة.
صلاة الضحى هي الصلاة التي تؤدى في وقت الضحى أي عند بداية النهار، وهي من النوافل التي اتفق الفقهاء على استحبابها والمحافظة عليها، اقتداءً بالنبي صلى الله
قالت دار الإفتاء المصرية، إنه يبدأ وقت الضحى من بعد ارتفاع الشمس إلى ما قبل زوالها (أى من بعد شروق الشمس بنحو ثلث ساعة إلى قبيل صلاة الظهر بنحو 4 دقائق).
أفتى بعض العلماء بأن من جلس في مصلاه بعد أداء صلاة الفجر يذكر الله حتى طلعت الشمس ثم أحدث فخرج من المسجد ليتوضأ ثم رجع بعد وضوئه لمصلاه من قريب ولم يطل
صلاة الضّحى من النّوافل التي حث رّسول الله -صلى الله عليه وسلّم- عليها وأوصى بها، ويدل على فضل صلاة الضحى أحاديث نبوية كثيرة، كما أن فوائدها للإنسان عظيمة
صلاة الضحى هي من النَّوافل، التي تؤدي بعد ارتفاع الشمس مقدار ميل؛ وتعرف كذلك صلاة الضحى باسم صلاة الإشراق أو الشروق، وسمِّيت بذلك لأنَّها تؤدّى بعد شروق الشمس أي بعد طلوعها
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه هل كل ما ترك رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فعله لا يجوز للمسلم أن يفعله؟ ، وجاء رد الدار على هذا السؤال كالتالي:
صلاة الضحى هي صلاة تؤدى بعد ارتفاع الشمس قيد رمح قيد رمح بعد طلوعها وتقديره بربع ساعة بعد وقت الشروق، وتنتهى باستواء الشمس قبل زوالها وهو قبيل وقت الظهر
صلاة الضحى هي من النَّوافل، التي تؤدي بعد ارتفاع الشمس مقدار ميل؛ وتعرف كذلك صلاة الضحى باسم صلاة الإشراق أو الشروق