رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
النفس البشرية مولعةٌ ومُتشوّقةٌ بالتفكيرِ في مَصيرها، وما ينتظرها في مستقبلها، ولم يُنكر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من صحابته مثل هذه الأسئلة عن الجنة وما فيها، ومن هذه الأسئلة أنَّهم سألوه
تداول مستخدمو موقع التواصل الاجتماعي انستجرام فيديو يقشعر له الأبدان لأب فلسطيني يودع اثنين من أولاده جراء التصعيدات في قطاع غزة الفلسطيني
ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية، يقول ما مصير النساء المؤمنات القانتات في يوم الحساب؟ وهل يشتركن في الهبة التي يهبها الله لأزواجهم المؤمنين في الآخرة؟
ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة أن للمؤمن زوجات من الحور العين في الجنة، ولكن ستكون زوجته في الدنيا هي الملكة عليهن، وحول ما يتعلق بجمال الزوجة في الآخرة وغيرتها من الحور العين.
لماذا تكلم القرآن عن الحور العين في الجنة ولم يتكلم عن مثيل ذلك للمؤمنات؟!