قال الشيخ إبراهيم سليم، رئيس صندوق المأذونين، إن الزوجة غير مطالبة بخدمة زوجها وهذا ما اتفق عليه جمهور العلماء ولكن مذهب الإمام أبي حنيفة طالب المرأة بخدمة

قال الشيخ إبراهيم سليم، رئيس صندوق المأذونين، إن البيوت في الإسلام تبنى على المودة والرحمة وليست على الحقوق المنوط القيام بها كل طرف فهي ليست علاقة ندية ولكنها مشاركة وتراحم.

نشبت مشادة كلامية بين الشيخ إبراهيم سليم، رئيس صندوق المأذونين، و نهى الجندي المحامية والاستشاري الأسري، ضيوف برنامج خط أحمر الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى بسبب المغالاة في المهور.

قال الشيخ إبراهيم سليم، رئيس صندوق المأذونين، إن زيادة أعباء الزواج على الرجل أصبحت أحد الأسباب الرئيسية في زيادة معدلات الطلاق، لأن الرجل يتزوج وهو محمل

عدد الشيخ إبراهيم سليم، رئيس صندوق المأذونين، أسباب تفشي ظاهرة المغالاة في المهور وتعطيل الزواج، لافتا إلى أن هناك قصور في الإرشاد الديني.

قال الشيخ إبراهيم سليم ،رئيس صندوق المأذونين الشرعيين ، إن الزوج يجب عليه قبل عقد الزواج أن يوقع على قائمة المنقولات الزوجية ، فأصبح هذا التوقيع سيفا مسلطا

قال الشيخ إبراهيم سليم، رئيس صندوق المأذونين الشرعيين، إن هناك سوء فهم للتصريحات المتداولة حول رسوم الزواج، منوها أن رسوم الزواج لن تكون بالمبالغ المتداولة التي وصلت إلى 30 ألف جنيه.

قال الشيخ إبراهيم سليم، رئيس صندوق المأذونين الشرعيين، إن أسباب الطلاق في الفترة الحالية يكمن في عدة أسباب، أهمها، سوء الاختيار والتسرع في اختيار شريك

قال إبراهيم سليم، رئيس صندوق المأذونين، إن الطلاق في مصر، يحدث نتيجة للاختيار على أسس غير صحيحة، مؤكدا على أن العديد من البيوت حاليا، تخلو من الأمان والطمأنينة.

أعرب الشيخ إبراهيم سليم رئيس صندوق المأذونين، عن استيائه من عزوف الفتيات عن الزواج، لافتا إلى أن الزواج فطرة الله التي فطر الناس عليها، مشيرا إلى أن الفتاة

قال الشيخ إبراهيم منتصر، رئيس صندوق المأذونين، إن الرسوم الخاصة بعقد الزواج، لم يحدث أي تغيير فيها، وما يحدث أن الأتعاب تتغير وفقا لمصاريف المأذون والانتقال،

قال الشيخ إبراهيم سليم رئيس صندوق المأذونين، إن الإسلام لم يفرق في الحكم الشرعي بشأن الخيانة بين الرجل والمرأة فكلاهما يأثم وكذلك الأمر إلى وضل إلى درجة الزنا فلا يوجد فرق بينهما.

قال الشيخ إبراهيم سليم رئيس صندوق المأذونين، إن الخيانة تضع الرجل في موقف ضعف لأن الإسلام والأعراف تنفر من ارتكاب هذه الأفعال، ولكن في حالة التعدد فلا حرج عليه في ذلك ولا يستطيع أحد يعيب عليه.