رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
لقد خلق الله -تعالى- البشرية كافة في هذه الحياة الدنيا، وجعل لكل إنسان حياته الخاصة على هذه الأرض، وجعل الموت وانتهاء حياته حق لا بد من وقوعه.
الموت الفجأة هو الذي يأتي بغتةً على حين غفلةٍ، ووقوعه بلا سببٍ سابقٍ مؤدي له؛ كمرضٍ وغيره، ودون حدوث معاناةٍ أو مشقّةٍ؛ من مقدّماته أو سَكَراته، كما يُعرف
توبة العبد لا تقبل عند سكرات الموت أو خروج الروح من الجسد أى - إذا بلغت الروح إلى الحلقوم -، قال الله تعالى وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ
من المعروف أن القرآن الكريم يحتوي على العديد من الإعجازات وهذا يعكس عظمة الله سبحانه وتنظيمه الرائع لكل شيء في الكون.
عندما يموت الإنسان، ينتقل إلى عالم البرزخ، وهذا العالم لا يعلم عنه شيئا ممن يعيش على الأرض، وقد جاء فى السنة النبوية: أن الميت عندما يزوره أحدا يعرفه فى
قال د. أيمن أبو عمر، وكيل وزارة الأوقاف لشئون الدعوة، إن هناك كلمة واحدة لو ردها الإنسان تكون من علامات حسن الخاتمة عند موته
كشف الدكتور مختار مرزوق عبدالرحيم، العميد السابق لكلية أصول الدين جامعة الأزهر فرع أسيوط، فائدة قراءة سورة يس عند المحتضر.
وأجابت الصفحة الرسمية لدار الافتاء المصرية تقول: يسن عند الاحتضار تلقين المحتضَر الشهادتين بنطقهما أمامه دون إلحاحٍ مُنَفِّر، وتوجيهه للقبلة وتغطيته وتغميض عينيه، وتندية شفتيه وقراءة شيءٍ من القرآن.