رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
قال الشيخ محمد وسام أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن هناك دعاء مجربا لقضاء الحاجة، يقال بعد صلاة ركعتين وهو اللهم إني أسألك وأتوسل إليك بنبيك نبي الرحمة..
لسورة يس العديد من الأسرار الروحانية فورد فيها أن من أراد أن يقضي الله حاجته فعليه ان يتوضأ ويحسن الوضوء ويصلى ركعتين صلاة الحاجة، ويقرأ سورة يس، وهو
أكدت دار الإفتاء المصرية، أن صلاة الحاجَة مستحبَّة، وتصلَّى ركْعَتَيْنِ يقرأ فيهما بالفاتحة وما تيسر، ثُمَّ يُثْنى على اللَّه ثم يصلى على النبى صلى الله
تعتبر صلاة الحاجة ليس لها وقتٌ مُحدّد، فيجوز أن يُصلِّيها المُسلم في أيّ وقتٍ من أوقات النّهار أو اللّيل، فإن أراد أن يطلب من الله المعونة، أو إن أهمَّه
قال الشيخ محمد أبو بكر، إمام وزارة الأوقاف إن من أراد أن يقضي الله حاجته فعليه ان يتوضأ ويحسن الوضوء ويصلى ركعتين صلاة الحاجة، إلا أن هناك أمر آخر وهو سورة يس،
قال الدكتور أحمد وسام أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إنه قد ورد في السنة أن رجلًا كفيفًا جاء للنبي صلى الله عليه وسلم، فسأله أن يدعو الله له فيرد الله عليه بصره، فأرشده إلى صلاة الحاجة.
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه ما حكم صلاة الحاجة وكيفيتها ، وجاء رد الدار على هذا السؤال
تعهد الله سبحانه وتعالى، بأن يستجيب دعوةَ كلّ من لجأ إليه ودعاه، وتعد صلاة الحاجة وسيلةً يلجأ إليها العبد ليتّصل بخالقه ويشكو إليه همّه، ويطلب منه العون والتوفيق لقضاء حوائجه وتفريج كروبه.