يلعب اليود دورًا مهمًّا في ضبط الساعة البيولوجية للجسم، وهي المسؤولة عن التحكم في مواعيد الاستيقاظ والنوم.ولعلاج نقص اليود في الجسم لا بد من معرفة أعراضه أولًا، وهي:
- جفاف البشرة، وزيادة تعرقها وتقشرها، بالإضافة إلى ضعف الأظافر وتكسرها.
- عدم انتظام فترة الطمث، وذلك لانخفاض مستويات هرمونات الغدة الدرقية، التي تلعب دورًا في تنظيم الدورة الشهرية، وكذلك فهو يؤثر في معدل الخصوبة والإنجاب.
- زيادة الوزن بشكل ملحوظ، فعند نقص اليود تقل هرمونات الغدة الدرقية، فتضعف قدرة الجسم على الحرق، فيتسبب في السمنة.
- الشعور بالبرودة الشديدة أكثر من الآخرين.
- الضعف البدني، وعدم القدرة على بذل أي مجهود.
- ارتفاع احتمالية حدوث إجهاض الحمل، إذ إن اليود من العناصر المهمة لعمل المبياض بصورة طبيعية، ونقصه يزيد مشكلات الحمل.
- تضخم الغدة الدرقية بشكل أكبر من المعتاد لتعويض نقص اليود، حتى تستطيع إنتاج هرموناتها.
- تساقط الشعر وتكسره، لضعف بصيلات الشعر وعدم تجددها.
- إبطاء معدل ضربات القلب، الأمر الذي قد يتسبب في الشعور بالضعف والإرهاق والغثيان.