تحل اليوم ذكرى وفاة أيقونة الجمال مارلين مونرو وواحده من اجمل الممثلات في السينما الأمريكية والتي حازت حياتها العديد من الألغاز وأيضا وفاتها.
مولدها
ولدت نورما جين في 1 يونيو 1926 في لوس أنجلوس كاليفورنيا، وعاشت طفولةٍ مريرةٍ في دار الأيتام و تمكنت من بلوغ الشهرة لتصبح نموذجًا للإغراء على مستوى العالم بالإضافة إلى كونها ممثلة أفلامٍ سينمائية.
بدايتها الفنيه
كانت في البداية ستتجه في إلى مهنة عرض الأزياء، إلى أن وجدها هاورد هيوز وأقنعها بأن توقع عقدها الأول مع شركة أفلام فوكس للقرن العشرين في أغسطس 1946
واستطاعت في بداية الخمسينيات أن تصبح نجمة هوليودية ورمزًا للجمال
اشهر افلامها
«الرجال يفضلون الشقراوات»، «سنة الحكة السابعة»، وأيضًا «البعض يفضلونها ساخنة»، والذي رشحها لجائزة الغولدن غلوب لأفضل ممثلة كوميدية في عام 1960م.
جوائز
لم تحصل مارلين مونرو خلال مسيرتها الفنية على أي جائزة أوسكار ولم يُرشح اسمها بتاتًا.
أسمائها
غيرت مارلين اسمها ثلاث مرات خلال مسيرتها الفنية. إلى جانب اسمها عند الولادة نورما جين مورتنسن أطلقت على نفسها العديد من الأسماء مثل مونا مونرو وجين أداير.
أمراض نفسية
عانت مارلين مونرو خلال حياتها من عدد من الأمراض النفسية مثل اضطراب ثنائي القطب، والاكتئاب، والتلعثم.
وفاة مارلين مونرو
في أغسطس عام 1962 توفيت مارلين مونرو في وقد وُجدت علبة الدواء المساعد على النوم بجوار سريرها
وبقي الجدل لعدّة سنوات حول أنّها قُتلت أم لا، حتى جاء الإعلان الرسمي عن سبب الوفاة وهو جرعة زائدة من الدواء، وانتشرت الشائعات حول تورطها في علاقةٍ مع الرئيس جون كينيدي أو مع أخيه روبرت.
قصة دفنها
دفنت مونرو بالفستان المفضل لديها ووضعت في نعش كان يعرف في تلك الفترة باسم “نعش كاديلاك”، حيث كان النعش من أحدث طراز، ومصنوعًا من أثمن أنواع البرونز ومطرزًا بحرير بلون الشمبانيا