أثار قرار محمكة القضاء الإداري والتي، بحل مجلس إدارة نادي سموحة الرياضي وبطلان إجراءات الجمعية العمومية التى عقدت في 29 أكتوبر الماضى، وفاز برئاستها وليد عرفات رئيس النادي الحالي، الكثير من التساؤلات بين السكندريين خاصة أنصار محمد فرج عامر الرئيس السابق للنادي.
بل تحولت صفحات الفيس بوك إلى مباركات له بالعودة للنادي جاء ذلك في الدعوى التي أقامها أحمد حسن الصغير، الذي كان مرشحًا على منصب رئيس النادي، وجرى استبعاده من الانتخابات، إذ تقدم بطعن على القرار وتم قبول الطعن وإعلان بطلان عقد الجمعية العمومية وحل المجلس الحالي.