كشف الدكتور سامي عبد العزيز، عميد كلية الإعلام الأسبق بجامعة القاهرة، أنه لم يكن من المنتقدين والمشككين في طول فترة الإعداد للحوار الوطني.
وتابع خلال لقائه مع الإعلامي مصطفى بكري ، مقدم برنامج «حقائق وأسرار»، المذاع على قناة صدى البلد، أن الارتباط بين محاور الحوار الوطني غاية في العمق.
وأضاف الدكتور سامي عبد العزيز، عميد كلية الإعلام الأسبق بجامعة القاهرة، أن الإعداد للحوار الوطني نجح في بلورة قضايا يمكن اتخاذا قرارات عملية بشأنها.
وأكد أن رجال الأعمال والصناعة هم المستفيدين من التعليم الفني، والذي يعاني من التواضع في الفترة الحالية ولا يمكنه التعامل مع الآليات والمعدات الحديثة.
وأوضح الدكتور سامي عبد العزيز، عميد كلية الإعلام الأسبق بجامعة القاهرة، أن المصريين ينتظرون حلول عملية من الحوار الوطني وهذا يجعلها مهمة صعبة في صياغة البيان الختامي للحوار الوطني.