تكدس مروري.. الحالة المرورية فى شوارع القاهرة والجيزة اليوم

تكدس مروري.. الحالة المرورية فى شوارع القاهرة والجيزة اليومتكدس مروري

مصر15-4-2024 | 10:35

شهدت معظم الطرق الرئيسية والمحاور والميادين، حالة من تكدس مروري في الساعات الأولى من صباح اليوم الأثنين بمحافظتي القاهرة و الجيزة ، وسط تواجد رجال الأمن في الشوارع والميادين، لمتابعة حركة سير السيارات، وتأمين رحلات المواطنين عبر المحاور والطرق الرئيسية والكباري والميادين، وتقليل أي كثافات مرورية.

وتمركزت الحملات المرورية أعلى المحاور والشوارع ب الجيزة لرصد المخالفات، وإلزام المواطنين بقواعد وآداب المرور، للحد من وقوع الحوادث المرورية الناجمة عن السير عكس الاتجاه، أو الانتظار الخاطئ بالطرق السريعة، كما توجد كثافات مرورية متوسطة على الطريق الدائري في الاتجاهين السلام والهرم، ومحور 26 يوليو بالتحديد منطقتي المرج وشبرا الخيمة، وشهد كوبرى أكتوبر وميدان روكسي ورمسيس وعبد المنعم رياض ومناطق، وسط البلد حالة من الازدحام في سير السيارات والحركة المرورية.

وظهرت على محور صفط اللبن للمتجه من الدائرى وصولا إلى شارع السودان كثافات مرورية متحركة ويفضل التوجه لعرابى، وكذلك الأمر بكوبرى عباس والجامعة و الجيزة المعدنى، وظهرت سيولة مرورية بمحيط ميدان النهضة وصولا إلى إشارة بين السرايات وشارع النيل السياحى وشهد محور عرابى كثافات متوسطة للمتجه من الأقاليم وصولا إلى المهندسين وكثافات بمحيط كوبرى أحمد عرابى بسبب الإصلاحات.

وتباطأت حركة السيارات أمام القادم من الجيزة اتجاه مناطق وسط البلد وفي الاتجاه العكسي، بسبب أعطال متكررة للسيارات، وللمتجه من ميدان التحرير إلى مدينة نصر وبمحور النصر، وصولًا إلى المنصة.

وشهد الطريق الدائرى كثافات متحركة بنزلة شارع البحر الأعظم وصولا إلى منطقة الدقى حتى ميدان الجلاء، وبعض الكثافات أعلى دائرى المريوطية للمتجه من الصحراوى حتى مناطق الجيزة وبطريق الفيوم الصحراوى، حتى حدائق الأهرام وصولا إلى ميدان الرماية.

وشنت الإدارة العامة للمرور حملات مكثفة على الطرق السريعة للحد من الحوادث ومنع القيادة تحت تأثير المخدر، لأنها تهدد السلامة، كما تم تكثيف حملات الرادار ونشر سيارات الإغاثة المرورية وسيارات الدفع الرباعي والدراجات البخارية، كما عززت إدارة المرور من تواجد الخدمات المرورية على الطرق، لتكثيف وانتشار عمليات مراقبة المحاور، لمنع ظهور أي كثافات مرورية.

أضف تعليق