أنا ضد الزيطة والزمبليطة اللى معمولة على وزير التربية والتعليم الجديد بسبب مؤهلاته وهل كذب أم لم يكذب ؟.. دى قصة تانية خالص..!
أنا مايهمنيش مؤهلاته العلمية بقدر ما يهمنى مؤهلاته الفكرية وقدرته على ضبط منظومة التعليم فى مصر، التى تخدم حوالى عشرين مليون طالب وطالبة.. وهو عدد أكبر بكتير من عدد السكان فى عدة دول..!
سؤالى هو، هل هذا الرجل الذى اكتسب خبرته من إدارة مؤسسة لتعليم أولاد الذوات فقط قادر على أن يدير منظومة التعليم فى مصر التى تستهدف صياغة وتشكيل عقول ووعى ووجدان أولاد الغلابة والطبقة المتوسطة من أكبر مدينة لأصغر نجع.. ومن أكبر شارع لأصغر حارة..؟!
سؤال أطرحه.. ولا أنتظر أى إجابة.. لأننى أعرف الإجابة كما يعرفها ملايين المصريين غيرى.. لكن يبدو أن من اختار هذا الرجل لا يعرفها..!
بالمناسبة لقد تولى ديفيد بلانكيت، وهو كفيف، وزارة التعليم فى بريطانيا لمدة أربع سنوات؛ وتم اختياره لدوره البارز فى العمل الاجتماعى والتطوعى وأفكاره ورؤيته الثاقبة للقضايا التى تمس المواطن البسيط..!
وهى مؤهلات مهمة يجب أن يضعها أى رئيس حكومة فى أى دولة وهو يختار وزراء حكومته، خاصة وزير التعليم..!
وطبعًا أنا لا أقصد أبدًا رئيس حكومتنا الرشيدة ولا معالى وزير التربية والتعليم الهمام.. دا مجرد كلام ابن عم حديث لا علاقة له بالواقع وأى تشابه فى الأحداث أو الأسماء هو من قبيل الصدفة البحتة التى هى خير من ألف ميعاد..!
مرة تانية.. إذا كان اللى بنى مصر كان فى الأصل حلوانى.. فاللى عمل نص طريق مطروح إسكندرية هو نفس اللى عمل طريق القاهرة الإسكندرية حلوانى آه بس.. بتاع بسبوسة.. لا مؤاخذة!
المطرب "إياه" صوته هايل لكن عمايله سودا والعياذ بالله.. قبل كدا ضحكوا عليه ولبسوه قميص شبك زى النسوان.. المرة دى لبسوه خلخال
فى رجله..!!
حد ينصح أخينا دا إن كدا عيب.. وشكله بقى وحش خالص.. وإن الرجولة للأسف ملهاش قطع غيار..!
حلقة جديدة "لانج" من مسلسل "هناء وشيرين"..!
هى بتقول إنه ضربها وأصابها إصابات خطيرة.. وهو بيقول إنها كدابة وهى اللى ضربت نفسها وعورت نفسها بنفسها..!!
تصدقى بالله يا هانم، ومالكيش علىَّ يمين، الناس بدأت تكرهك وتكره أغانيك بسبب هذا المسلسل الهابط اللى عامل زى "مستر إكس" اللى ما بينتهيش أبدا..!