رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
المشعللاتية والبوتاجازات يمتنعون..
أنا ضد الزيطة والزمبليطة اللى معمولة على وزير التربية والتعليم الجديد بسبب مؤهلاته وهل كذب أم لم يكذب؟.. دى قصة تانية خالص..
والله العظيم عيب إن يحدث كل هذا النقص فى الأدوية فى مصر صاحبة حضارة السبعتلاف سنة..
مذيعة من بتوع إعلام ما قال لى وقلت له ياعوازل فلفلوا بتقول، لافض فوها وعاش حاسدوها، إن الحكومة ميت فل وعشرة وإنه ليس على راسها بطحة بسبب زيادة مدة قطع الكهرباء...
يا ناس سيبونا من الكلام الفاضي والهري اللي لا بيودي ولا بيجيب عن مذبحة الأشجار وطمنونا.. حكاية قلم الهضبة وصلت لفين..؟
قبل أن تحاكموا ذلك الرجل عليكم أولا أن تحاكموا العشرات قبلهفي وزارات التعليم والرياضة والأمن؛مرة لإنهم إتفقوا بليل من تحت الترابيزة لتسهيل إرتكابه لجريمته ..
مهما يقطعوا النور.. ساعتين.. تلاتة.. أربعة..عشرة.. إحنا لا نور بيهمنا ولا ضلمة بتهزنا.. فمصر طول عمرها مش منورة بالكهربا.. مصر طول عمرها منورة بأهلها لامؤاخذة..
المناوشات التي حدثت علي الحدود مع العدو الصهيوني تؤكد أن مجرم الحرب برخصة النتن ياهو مجنون أهطل يلعب بالنار رغم علمه بأن شعبه هو أول من سيحترق بها.
أثبت البورسعيدية والإسكندرانية أنهم أجدع ناس بعد أن نجحوا في مقاطعة الأسماك ، رغم أنها وجبتهم الرئيسية، وجابوا مناخير التجار الفجار الأرض ...
الدمعة كانت هاتفر من عينى وأنا باتفرج على ملف صور العالمة الفقيهة (ف. ن) والعالم الفقيه ( إ.ب) اللى هايساهموا مع زملائهم العوالم فى تطوير الخطاب الديني..
بعض القراء زعلوا مني لأنني شكرت الحكومة في مقالي الأسبوع الماضي لنجاح جهودها في خفض أسعار بعض السلع..
علي فكرة أنا مش حاطط نقري من نقر الحكومة؛ وواقف لها علي الواحدة لا سمح الله..
أنا زعلان من ملالى إيران لأنهم نسيوا يستخدمون باقى أسلحة الردع التى بحوزتهم، واللى كانت هتخلى مجرم الحرب نتنياهو يعملها على روحه
- بصراحة الهرى الكتير عن حقوق المرأة وتمكين المرأة كلمة حق يراد بها باطل..
عن الحشاشين .. سألوني..
إنها الأمريكية العظيمة روث جوتسمان التى تبرعت بمليار دولار، أيوه مليار دولار، أى ما يقرب من 50 مليار جنيه مصرى ...
أقسم بالله غير حانث إننى كنت طاير فى السما والفرحة مش سايعانى وأنا أرى قادة أوروبا وقد جاءوا بربطة المعلم ؛ لدعم مصر وتعزيز العلاقات معها..
مش عارف الناس زعلانة ليه من إن كيلو البانيه بقى بتلتمية جنيه..؟
لأن الشعب كله الآن لا شغلة له ولا مشغلة إلا اقتراح الأولويات التى يجب أن تبدأ بها الحكومة لإنفاق مبلغ صفقة رأس الحكمة.....
ولماذا لا نفتح الباب علي مصراعيه للمصريين العاملين بالخارج لتملك وحدات بالعلمين الجديدة والعاصمة الإدارية بالدولار..؟