في عيد ميلادها الـ91.. تعرف على قصة الحب بين عايدة عبد العزيز وزوجها أحمد عبدالحليم

في عيد ميلادها الـ91.. تعرف على قصة الحب بين عايدة عبد العزيز وزوجها أحمد عبدالحليمعايدة عبد العزيز

ثقافة وفنون27-10-2021 | 13:07

تحتفل اليوم الفنانة عايدة عبدالعزيز، بعيد ميلادها الـ91، فهي من مواليد عام 1930، وولدت في قرية دملو التابعة لمركز بنها، محافظة القليوبية.

حصلت على دبلوم المعلمين 1956، ودبلوم من «المعهد العالي للفنون المسرحية» عام 1959، كما حصلت على دورة تدريبيه في الحركة المسرحية والصوت من لندن، وعملت مدرسة بعد تخرجها في معهد المعلمات للفنون بال مسرح المدرسي، وزارة التربية والتعليم ومشرفه على تدريب الفرق المسرحية بالمدارس، ثم اتجهت إلى الإذاعة كممثلة، وكان أول أعمالها أوبريت «يوم القيامة»، على ال مسرح الغنائي عام 1961.

زواجها

وتزوّجت من الفنان والمخرج المسرحي أحمد عبدالحليم، بعد قصة حب كبيرة، وسافرت معه في عام 1962 إلى لندن لإستكمال دراسته العليا في التمثيل والإخراج، وأسفر هذا الزواج عن إنجاب "نهال وشريف".

ثم عادت عام 1967 واستأنفت نشاطها بمسارح الدولة، وقدمت مسرحيات دائرة الطباشير وغيرها.

أعمالها

قدمت عايدة عبد العزيز، عدد من الأعمال الضخمة، وتركت بصمة في أذهان جمهورها ومحبيها، حيث شاركت في عدد كبير من الأفلام، منها: "النمر والأنثى" مع عادل إمام، و"حائط البطولات"، و"عفاريت الإسفلت"، و"فجر الإسلام"، و"هليوبوليس"، و"خلطة فوزية"، و"كشف المستور"، و"بوابة إبليس" و"خرج ولم يعُد".

كما شاركت في عدد من الأعمال التلفزيونية، أبرزها: "يوميات ونيس"، "ملكة في المنفى"، "أوراق مصرية"، "الفرار من الحب"، "كعب داير"، "الحفار". ومن أشهر أعمالها المسرحية، "دائرة الطباشير"، "ملك يبحث عن وظيفة"، "النجاة"، "المهاجر"، "لعبة السلطان"، "السيرك الدولي"، "شيء في صدري"، "الأرض"، "شجرة الظلم"، "دونجوان"، و"ثمن الحرية".

ومن أشهر أعمالها المسرحية، "دائرة الطباشير"، "ملك يبحث عن وظيفة"، "النجاة"، "المهاجر"، "لعبة السلطان"، "السيرك الدولى"، "شىء فى صدرى"، "الأرض، شجرة الظلم"، "دونجووان"، "ثمن الحرية"، وحصلت على العديد من الجوائز والتكريمات، من بينها تكريم مهرجان ال مسرح التجريبى عام 1996.

معاناتها

عانت عايدة عبد العزيز بعد وفاة زوجها أحمد عبد الحليم، في 2013، بحالة من الاكتئاب واعتزلت الفن وتعيش في هدوءٍ تام، بعيداً من الأضواء، قائلةً في إحدى حواراتها الصحفية: "خلاص مش بشتغل، رغم إن الناس وحشوني جدًا، لكن أنا قاعدة في البيت للراحة، عاوزة أعيش بعيد عن دوشة الفن، أنا في رحلتي الأخيرة، ومحدّش بيسأل عليا، وفي انتظار لقاء ربٍ كريم".

أضف تعليق

حكايات لم تنشر من سيناء

#
مقال رئيس التحرير
محــــــــمد أمين
تسوق مع جوميا

الاكثر قراءة

إعلان آراك 2