النجمة العالمية ال ليدي جاجا أعادت موضة مجوهرات الثنمانيات حيث تميزت حقبة الثمانينيات والسبعينيات التي دارت بها أحداث الفيلم بال مجوهرات الفخمة الذهبية اللامعة، التي تعتمد على لفت الانتباه، ولهذا كان الذهب الأصفر البراق من الصيحات الرائجة بشكل كبير في الثمانينيات، ما بين السلاسل الطويلة المرصعة ببعض الأحجار الكريمة الملونة، التي اعتمدتها ليدي جاجا بالفيلم، لكي توضح كيف تبدو شخصية باترزيا ريجياني.
وبحسب ما نشره موقع forbes فقد استعانت مصممة الأزياء الخاصة بالفيلم، ب مجوهرات أنيقة وفخمة تعبر عن حقبة الثمانينيات من دار Bulgari، وكذلك من دار Boucheron، مع استخدام قطع زائفة من دار أزياء كبيرة في إيطاليا توفر قطع مجوهرات للأفلام.
في أحداث الفيلم ارتدت ليدي جاجا مجموعة فخمة من تراث بولجاري، على غرار قلادة مملوكة في الأصل للأميرة ياسمين آجا خان، ابنة الممثلة ريتا هايورث والأمير علي كان، مصممة بقطع حصرية من الجمشت والسترين، تأخذ شكلاً مثلثياً هندسياً، ومرصعة بأحجار الزمرد والتورمالين الوردي والياقوت والألماس.
ارتدت جاجا أيضا عقداً آخر أنيقاً، مملوكاً للأميرة ياسمين آجا خان، من مجموعة بولجاري التراثية، مرصعاً بالياقوت و الألماس وأحجار الروبي، مع أقراط من مجموعة Le Magnifiche المعاصرة من بولجاري، وقد تميز العقد بـ11 ياقوتة بيضاوية و77 أخرى دائرية لامعة.
كما أعيد في الفيلم تشكيل خاتم خطوبة باتريشيا، تم تنسيقه بالعديد من مشاهد الفيلم، في أحد مشاهد الفيلم، ارتدت أيضاً ليدي جاجا قلادة ذهبية أنيقة من بوشرون، مكونة من 31 حلية وماساً من الذهب الأصفر، وقد نسّقت معها عقد بوشرون بومبون مصنوعاً من الألماس و الذهب الوردي، وسوار يد مطابقاً للعقد المتدلي مصنوعاً أيضاً من الذهب الوردي والألماس.
