قال النجم الكبير محمد صبحى ، إنه لم يشارك فى عملين جارى تصويرهما فى آن واحد حتى يستطيع التركيز بشكل أفضل، ولكنه حينما يقدم مشروعا فنيا سواء سينما أو مسرح أو دراما، يكون مركزا فى عمل واحد فقط، لافتًا إلى أنه دائما يقول أنه سيعود للسينما بعد فترة غياب دامت لـ 30 عاما بفيلم هادف ويحمل رسالة قوية، معلقا: "أرفض أن العمل يقال عليه إنه فيلم لطيف، ولكن أرغب أن يقال فيلما قويا".
وتابع محمد صبحى قائلا: "الشخصيات التى قدمتها فى الدراما مثل بابا ونيس و سنبل وغيرها أثرت فى الشارع المصرى، وما زالت تؤثر حتى الآن، وفكرة أن أقدم أجزاء أخرى من هذه الأعمال صعب جداً لأننى حينما قدمت ونيس عام 1994 كان هو جزء واحد ونجاحه هو الذى فرض عليا أن أقدم سلسلة منه، لافتًا إلى أنه كان يرى أن هناك بعض الصفات البسيطة جدًا كانت تحتاج للتغيير فى تربية الأبناء.
وبشكل فكاهى قال محمد صبحى: "النهاردة عايزة تمسكى العصاية وتنزلى تضربى العيال فى الشارع كله".