زار الأمير البريطاني ويليام، إلى جانب دوقة كامبريدج زوجته كيت، المركز الثقافي الأوكراني في لندن، حيث أدلى بتصريحات بتصريحات أثارت الجدل.
وفي كلمة له، قال ويليام إن "البريطانيين اعتادوا على رؤية الحروب والصراعات في أفريقيا وآسيا، لكنه من الغريب جدًا رؤية هذا في أوروبا".
ولفت إلى أن أولاده قد تأثروا بالأزمة أيضا، وأنه يحاول أن يشرح لهم ما يجري، لكن عليه أن ينتقي كلماته بعناية.
وليس تصريح الأمير ويليام الأول من نوعه، إذ صرحت شخصيات غربية عدة بتصريحات جدلية حول اللاجئ الأوروبي الذي يستحق المساعدة، وتجاهل اللاجئين من الدول الأخرى، ما أطلق اتهامات بالعنصرية والكيل بمكيالين لهؤلاء.