رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
تعتبر عبادة الدعاء من أعظم النعم، التى انعم الله بها على عبادة، فما استجلبت النعم بمثله ولا استدفعت النقم بمثله، وأكد النبى صلى الله عليه وسلم، على أن الدعاء فى كل يوم من أيام شهر رمضان يحمل أجر عظيم
يُستحبّ للعبد قبل أن يبدأ بالدعاء ومناجاة الله -عزّ وجلّ- أن يتوضّأ ويستقبل القبلة، وفي هذا اقتداء بفعل رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- وفيما يأتي أحاديث
تصدرت أدعية المتوفي في ليلة القدر، مؤشرات البحث علي موقع جوجل ، لأن هذة الليلة موطن لاستجابة الدعاء فهي تتجلى فيها معاني الرحمة الإلهية، وتفتح أبواب الرحمات،
أكد النبى صلى الله عليه وسلم، على أن الدعاء فى كل يوم من أيام شهر رمضان يحمل أجر عظيم، وعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
يحرص جميع المسلمين خلال شهر رمضان الكريم، على التقرب إلى الله تعالى بالعبادة الصادقة، ورفع اليدين بالأدعية المستحبة، وتتعظم كل العبادات ويزيد أجرها في
يُعد الدعاء من أعظم العبادات التي يمكن للمرء المسلم اغتنامها، على الرغم من سهولته وعدم تقيده بزمان أو مكان، إلا أن فضله كبير جدا، وقال رسول الله صلى الله
شهر رمضان هو شهر تتجلى فيه معاني الرحمة الإلهية، وفيه تفتح أبواب الرحمات، وفيه تغفر الذنوب والخطايا
ينتظر المسلمون في مختلف بقاع الأرض شهر رمضان المبارك لرفع أياديهم بالدعاء تضرعاً لله أملاً ويقيناً في الاستجابة.
الدعاء له شأن عظيم عند الله عز وجل، ونفعه عميم، ومكانته عالية، فما استجلبت النعم بمثله ولا استدفعت
الدعاء أساس العبادة وسر قوتها وروح قوامها؛ لأن الداعي إنما يدعو الله وهو عالم يقينا أنه لا أحد يستطيع أن يجلب له خيرا أو يدفع عنه ضرا إلا الله جل وعلا،