رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
يعرف الحج بأنه قصد بيت الله الحرام في أيام محددة؛ للقيام بعبادات وأعمال محددة؛ مرضاة لله تعالى، ونيلا لحبه، وكل من يقوم بهذه العبادة العظيمة ينال الأجر والثواب، ويغفر الله له كل ذنوبه، ويرضى عنه.
شهر شوال يحمل في طياته العديد من الفضائل والمزايا الدينية والاجتماعية، ويجب على المسلمين الاجتهاد في استغلال هذا الشهر العظيم لتحصيل الأجر والثواب من الله
الصيام عبادة من أجل وأعظم العبادات التي يتقرب بها العبد إلى ربه سبحانه وتعالى، وهو من أعظم الأسباب التي يلجأ لها المسلم لتكفير ذنوبه، إذا كان الصيام فرضًا أو من النوافل.
الحج والعمرة هما اثنان من أهم الركائز والشعائر في الإسلام ويقوم بأدائهما المسلمون لنيل الأجر والثواب العظيم من الله تعالى، حيث تُشدُّ الرحال إلى أطهر بقاع الأرض مكة المكرمة.
أوصت دار الإفتاء ، بالمواظبة على قراءة سورة الملك قبل النوم كل ليلة لما فيها من الأجر والثواب العظيم.
كشفت دار الإفتاء عن فضل قراءة سورة الملك، موضحة ما فيها من الأجر والثواب العظيم.
قال الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: إن الصدقة للميت جائزة ويصله ثوابها ونأخذ الأجر والثواب عنها، وتقلل من ذنوبه حتى وإن كان منتحرا نحسن الظن أن يعفو الله عنه.
قالت دار الإفتاء إن من كان صائمًا، ثم نوي أن يفطر، ثم عاد عن ذلك وقرر أن يصوم، فيجب عليه إكمال صومه ما دام أنه لم يقم بأي شئ من مبطلات الصوم، أو يتناول الطعام والشراب.
من أحب الأعمال التي يجب أن يسعى إليها كل مسلم هي حفظ القرآن الكريم لأن حفظ القرآن له عظيم الآجر والثواب والفضل والنعمة التي تعم على حافظ القرآن الكريم سواء في حياته أو في آخرته.
نشهد اليوم أول أيام العشر الأواخر من شهر رجب المبارك، بما ينبئنا بقرب رحيل الشهر الفضيل وفي الوقت ذاته قدوم شهر شعبان ومن بعده رمضان الكريم، وحيث إن رجب
قال الشيخ محمد أبو بكر الداعية الإسلامي، إن هناك أعمال لها فضل عظيم ولكن الإنسان لا يعلم أجرها وثوابها ويغفل عن النية فيها.
قال الدكتور علي جمعة ، مُفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن الله سبحانه وتعالى يأمر الملائكة بأن يبنوا لمن مات له ولد وصبر عليه بيتًا في الجنة يسمى بيت الحمد.
قال الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، إن إجابة الدعاء تتنوع، فإن الإنسان يتوجه إلى الله تبارك وتعالى فيستجيب له أحيانًا، وأحيانًا يدفع عنه
هناك أخطاء كثيرة يقع فيها البعض خاصة في أمور العبادة، سواء بدون قصد أو يفعلها الإنسان منذ نشأته أي توارثها عن أجداده وشب على ذلك، وهذه الأخطاء قد تضيع ثواب العبادة وتحرم صاحبها من الأجر والثواب
أكدت دار الإفتاء أن إعطاء الزكاة لمستحقها الذي تربطه صلة قرابة بالمزكِّي أولى وأفضل في الأجر والثواب من إعطائها لمن لا تربطه به صلة قرابة.
هذه الأيام خاصة مع بدء الأشهر الحرم والتي يتعاظم فيها الأجر والثواب ، فنجد التكالب على الصيام كأحد العبادات الجميلة التي يحبها الله ورسوله، وهو صيام التطوع
يعد العمل الصالح هو مجموعة الأعمال الصائبة الموافقة لشرع الله تبارك وتعالى التي يقوم بها المسلم بِنِيّٓةِ التعبد والتقرب له سبحانه وتعالى طمعًا في نيل رضاه والحصول على الأجر والثواب