رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
إن للمتبرِّع ثوابٌ عظيمٌ وجزاءٌ جزيلٌ على تبرعه هذا؛ لقوله تعالى: هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ الرحمن: 60 ، وقوله صلى الله عليه وآله
اتّفق الفقهاء على عدم جواز ضرب الزوجة؛ فيجب على الزوج أن يعامل زوجته باللين والكلمة الطبية، وأن يعاشرها بالمعروف، قال الله -تعالى-: (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ
ذكرت دار الإفتاء أن الاحتفال بذكرى مولد النبي صلى الله عليه وآله وسلم مِن أفضل الأعمال وأعظم القربات وأجلِّ الطاعات؛ لما فيه مِن التعبير عن الحب والفرح
قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: إِنَّ يَوْمَ الْجُمُعَةِ سيدُ الأيَّامِ، وَأَعْظَمُهَا عِنْدَ اللهِ، وهو أعظمُ عندَ اللهِ مِنْ يومِ الأضحى ويومِ
استشهد الدوسري خلال خطبة الجمعة الثانية من صفر من المسجد الحرام بمكة المكرمة ، بما قالَ تعالى: يَرْفَعِ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا العِلْمَ دَرَجَاتٍ ...
عاشوراء هو اليوم العاشر من الشهر الهجريّ مُحرّم، وقد ورد عن ابن عباس رضي الله عنهما: (أمرَ رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- بِصَومِ عاشوراءُ، يومُ
تعد مواظبة المسلم على أذكار الصباح والمساء من الأعمال التي يُحبّها اللهُ لقوله -عز وجل-: وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ
الأضحية هي سنة مؤكدة على القادر عليها؛ لما روى مسلم في صحيحه عن أنس رضي الله عنه قال: ضَحَّى النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ بِكَبْشَيْنِ
صوم يوم عرفة وهو اليوم التاسع من ذي الحجة لغير الحاج سنَّة مؤكدة؛ حيث صامه النبي صلى الله عليه وآله وسلم وحثَّ عليه، وقد اتفق الفقهاء على استحباب صوم يوم
ومن رحمة الله سبحانه وتعلى بعباده، أنه مَنَّ عليهِم بأيامٍ مُبارَكةٍ، يُضاعِف فيها الأجرَ والثواب، ويُعطي فيها جَزيلَ الثَّوابِ؛ ومنها: الأيامُ العَشرُ
شهر ذي القعدة، هو الشَّهر الحادي عشر في التَّقويم الهجري، وهو أحد الأشهر الحُرُم، التي نهى اللهُ عن الظلم فيها؛ تشريفًا لها.
شهر ذو القعدة هو الشَّهر الحادي عشر في التَّقويم الهجري، وهو أحد الأشهر الحرم التي نهى اللهُ تعالى عن الظلم فيها؛ تشريفًا لها قال الله تعالى: إِنَّ عِدَّةَ
الصيام عبادة من أَجَلِّ العبادات وأعظمها ثوابًا عند الله تعالى، فقد اختصَّ الله تعالى بتقدير ثواب الصائم؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله
الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، القائلِ في كتابِهِ الكريمِ: فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ ، ويقولُ سبحانَهُ: وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ
تعد عبادة الدعاء من أعظم العبادات، وفضائلها عظيمة، وخلال شهر رمضان تتضاعف ثواب الأعمال الصالحة، وكذلك يزيد فضل عبادة الدعاء، حيث قال رسول الله صل الله
لَمَّا كان الحيضُ أمرًا مكتوبًا على النساء وخارجًا عن إرادتهن، فقد خفَّف اللهُ سبحانه وتعالى عنهن جملةً مِن العبادات البَدَنية التي لا تتناسب مع هذا الحدث كالصلاة والصيام ونحو ذلك مِن العبادات.
شهر رمضان شهرٌ مَيَّزَه اللهُ عن باقى شهور السنة بإنزال القرآن فيه وفرضية صيامه على المسلمين واختصه بفضائل لا توجد فى غيره من الشهور؛ ليكون محلًّا للسَّبْق
الإسراء والمعراج معجزة كبرى أرى اللهُ عز وجل فيها نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم من عظيم آياته، أمَّا الإسراء فيُقصد به الرحلة العجيبة ـ بالقياس إلى مألوف
عظّم الإسلام من أمر صلاة الجُمعة في المسجد، وأولاها رعايةً تختصّ بها عن غيرها من الصّلوات؛ فمن أدّى الجُمعة في بيته كانت صلاته باطلة، وأمّا من صلّاها ظهراً